الصفحه ٣٧ : صلىاللهعليهوسلم أن يفدى ابنى أخيه عقيل بن أبى طالب ونوفل بن الحرث فقال
يا محمد تركتنى أتكفف قريشا ما بقيت فقال له
الصفحه ٤١ : فقيل له صلىاللهعليهوسلم لو بعثت بها إلى أبى بكر فقال صلىاللهعليهوسلم لا يؤدى عنى إلا رجل منى وذلك
الصفحه ٤٤ : لا يلفى
أناس * فتى حتاك يا ابن
أبى يزيد] كذا قيل إلا أن تعلق الإجارة بسماع كلام الله تعالى بأحد
الصفحه ٥٩ : وإنما قالوه استحالة لأن يكون ولد
بغير أب أو لأن يفعل ما فعله من إبراء الأكمه والأبرص وإحياء الموتى من لم
الصفحه ٦٦ : صحبة أبى بكر رضى الله عنه فقد كفر
لإنكاره* كلام الله سبحانه وتعالى (فَأَنْزَلَ اللهُ
سَكِينَتَهُ) أمنته
الصفحه ٧١ : ابْتَغَوُا الْفِتْنَةَ) تشتيت شملك وتفريق أصحابك منك (مِنْ قَبْلُ) أى يوم أحد حين انصرف عبد الله بن أبى بن
الصفحه ٧٢ : وقيل قال الجد
بن قيس قد علمت الأنصار أبى مشتهر بالنساء فلا تفتنى ببنات الأصفر يعنى نساء الروم
ولكن
الصفحه ٧٥ : ) * أى يفاجئون السخط وإذا نائب مناب فاء الجزاء. قيل نزلت
الآية فى أبى الجواظ المنافق حيث قال ألا ترون إلى
الصفحه ٨٤ : المنافقون هموا بقتل عامر لرده على الجلاس وقيل أرادوا
أن يتوجوا عبد الله بن أبى بن سلول وإن لم يرض به رسول
الصفحه ٨٥ : صلىاللهعليهوسلم فجاء بها إلى أبى بكر رضى الله عنه فلم يقبلها وجاء بها
إلى عمر رضى الله عنه فى خلافته فلم يقبلها
الصفحه ٨٦ : ء وإن كان الله ورسوله لغنيين عن صاع أبى عقيل ولكنه أحب أن
يذكر* بنفسه ليعطى من الصدقات فنزلت
الصفحه ٨٩ : المنافقين ويدعو لهم فلما مرض رأس
النفاق عبد الله بن أبى بن سلول بعث إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ليأتيه
الصفحه ٩٠ : قال لما هلك عبد الله بن أبى
ووضعناه ليصلى عليه قام رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقلت أتصلى على عدو
الصفحه ٩٥ : صلىاللهعليهوسلم للمؤمنين حين قدم المدينة لا تجالسوهم ولا تكلموهم وقيل
جاء عبد الله بن أبى يحلف أن لا يتخلف عنه
الصفحه ٩٦ : على آل أبى أو فى فإن ذلك منصبه فله أن
يتفضل به على من يشاء والتعرض لوصف الإيمان بالله واليوم الآخر فى