الصفحه ٢٢٨ :
قَوْمِ هؤُلاءِ بَناتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ فَاتَّقُوا اللهَ وَلا تُخْزُونِ
فِي ضَيْفِي أَلَيْسَ
الصفحه ٩٩ : خذ أو صفة
لصدقة والتاء للخطاب أو للصدقة والعائد على الأول محذوف ثقة بما بعده وقرىء تطهرهم
من أطهره
الصفحه ١٨٥ : )
(٥)
____________________________________
العذاب وهو تقرير
لما سلف من كبر اليوم وتعليل للخوف ولما ألقى إليهم فحوى الكتاب على لسان النبى
الصفحه ١٣٧ :
(إِنَّما مَثَلُ
الْحَياةِ الدُّنْيا كَماءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّماءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَباتُ
الصفحه ١٩ : كلهم فإذا طلبوا العقل عقلناه فقال صدق هذا الفتى فتفرقوا على رأيه فأتى
جبريل النبى عليهما الصلاة والسلام
الصفحه ٣٤ :
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ
عِشْرُونَ
الصفحه ٥٦ : ابن الحرث آخذا بركابه وهو يركض البغلة نحو المشركين وهو يقول أنا النبى
لا كذب أنا ابن عبد المطلب روى
الصفحه ٨٣ : اللؤلؤ والزبرجد والياقوت الأحمر (فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ) هى أبهى أماكن الجنات وأسناها. عن النبى
الصفحه ١٠٧ :
(ما كانَ لِلنَّبِيِّ
وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كانُوا أُولِي
الصفحه ١٠٨ : وَيُمِيتُ وَما لَكُمْ مِنْ دُونِ اللهِ
مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ (١١٦) لَقَدْ تابَ اللهُ
عَلَى النَّبِيِّ
الصفحه ٥ : العير وإما
قريشا فاستشار النبى صلىاللهعليهوسلم أصحابه فقال ما تقولون إن القوم قد خرجوا من مكة على كل
الصفحه ٦ : نمنعك مما نمنع منه أبناءنا ونساءنا فكان النبى صلىاللهعليهوسلم يتخوف أن تكون الأنصار لا ترى عليهم
الصفحه ٣٣ :
قُلُوبِهِمْ وَلكِنَّ اللهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (٦٣) يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ حَسْبُكَ
الصفحه ٣٦ :
غَنِمْتُمْ حَلالاً طَيِّباً وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (٦٩)
يا
أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ
الصفحه ٦٦ : التى تسكن عندها القلوب (عَلَيْهِ) على النبى صلىاللهعليهوسلم فالمراد بها ما لا يحوم حوله شائبة الخوف