الصفحه ٣٦ :
(لَوْ لا كِتابٌ مِنَ
اللهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيما أَخَذْتُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ (٦٨) فَكُلُوا مِمَّا
الصفحه ٦٨ : ) أو سيحلفون قائلين بالله لو استطعنا الخ أى لو كان لنا
استطاعة من جهة العدة أو من جهة الصحة أو من
الصفحه ٧٥ : ) وَمِنْهُمْ مَنْ
يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقاتِ فَإِنْ أُعْطُوا مِنْها رَضُوا وَإِنْ لَمْ يُعْطَوْا
مِنْها إِذا
الصفحه ٩٥ :
رَسُولِهِ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (٩٧) وَمِنَ الْأَعْرابِ مَنْ يَتَّخِذُ ما
يُنْفِقُ مَغْرَماً وَيَتَرَبَّصُ
الصفحه ١٠٨ : وَيُمِيتُ وَما لَكُمْ مِنْ دُونِ اللهِ
مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ (١١٦) لَقَدْ تابَ اللهُ
عَلَى النَّبِيِّ
الصفحه ١٤٧ :
(وَمِنْهُمْ مَنْ
يُؤْمِنُ بِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ لا يُؤْمِنُ بِهِ وَرَبُّكَ أَعْلَمُ
الصفحه ١٦٣ : )
____________________________________
أى تبناه (سُبْحانَهُ) تنزيه وتقديس له عما نسبوا إليه وتعجيب من كلمتهم الحمقاء (هُوَ الْغَنِيُّ) على
الصفحه ١٨٣ :
(أَلاَّ تَعْبُدُوا
إِلاَّ اللهَ إِنَّنِي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ (٢) وَأَنِ
اسْتَغْفِرُوا
الصفحه ١٩٢ : توهم أن المراد هو المماثلة فى الافتراء والمعنى فأتوا بعشر سور مماثلة له
فى البلاغة مختلقات من عند
الصفحه ٢٠٥ :
تُجْرِمُونَ (٣٥) وَأُوحِيَ إِلى
نُوحٍ أَنَّهُ لَنْ يُؤْمِنَ مِنْ قَوْمِكَ إِلاَّ مَنْ قَدْ آمَنَ فَلا
الصفحه ٢١٠ :
(قالَ سَآوِي إِلى
جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْماءِ قالَ لا عاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللهِ
الصفحه ٢١٢ :
(وَنادى نُوحٌ رَبَّهُ
فَقالَ رَبِّ إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُّ وَأَنْتَ
الصفحه ٢١٣ :
وَتَرْحَمْنِي أَكُنْ مِنَ الْخاسِرِينَ)
(٤٧)
____________________________________
منهم كما قيل فإن
النهى عن
الصفحه ٢١٤ : سَنُمَتِّعُهُمْ ثُمَّ يَمَسُّهُمْ مِنَّا عَذابٌ أَلِيمٌ)
(٤٨)
____________________________________
قيل من
الصفحه ٢٢١ : كُنْتُ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَآتانِي مِنْهُ
رَحْمَةً فَمَنْ يَنْصُرُنِي مِنَ اللهِ إِنْ عَصَيْتُهُ