الصفحه ١٣ :
وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلاءً حَسَناً إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ)
(١٧
الصفحه ٤٣ : )
(٥)
____________________________________
والغادر منافية
لذلك وإن كان المعاهد مشركا (فَإِذَا انْسَلَخَ) أى انقضى استعير له من الانسلاخ الواقع بين
الصفحه ١١٦ : ) ذى الحكمة وصف به لاشتماله على فنون الحكم الباهرة ونطقه
بها أو هو من باب وصف الكلام بصفة صاحبه أو من
الصفحه ١٦٥ :
(فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ
فَما سَأَلْتُكُمْ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى اللهِ وَأُمِرْتُ
الصفحه ١٧٩ :
(قُلْ يا أَيُّهَا
النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي شَكٍّ مِنْ دِينِي فَلا أَعْبُدُ الَّذِينَ
تَعْبُدُونَ
الصفحه ٢١٥ :
(تِلْكَ مِنْ أَنْباءِ
الْغَيْبِ نُوحِيها إِلَيْكَ ما كُنْتَ تَعْلَمُها أَنْتَ وَلا قَوْمُكَ مِنْ
الصفحه ٢٩٨ :
(قالُوا إِنْ يَسْرِقْ
فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ لَهُ مِنْ قَبْلُ فَأَسَرَّها يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ وَلَمْ
الصفحه ٥٥ : )
(٢٥)
____________________________________
من زينة الحياة
الدنيا ليس لتناسى ما فيها من مبادى المحبة
الصفحه ٨١ :
(كَالَّذِينَ مِنْ
قَبْلِكُمْ كانُوا أَشَدَّ مِنْكُمْ قُوَّةً وَأَكْثَرَ أَمْوالاً وَأَوْلاداً
الصفحه ١٨٠ :
لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
(١٠٧) قُلْ يا أَيُّهَا
الصفحه ٢٠٨ : وما بينهما حال من الضمير فيه وسخروا منه جواب لكلما وقال
استئناف على تقدير سؤال سائل كما ذكرناه وقيل هو
الصفحه ٢٤٣ :
(فَلا تَكُ فِي
مِرْيَةٍ مِمَّا يَعْبُدُ هؤُلاءِ ما يَعْبُدُونَ إِلاَّ كَما يَعْبُدُ آباؤُهُمْ
مِنْ
الصفحه ٢٧٤ : ) ثُمَّ بَدا لَهُمْ
مِنْ بَعْدِ ما رَأَوُا الْآياتِ لَيَسْجُنُنَّهُ حَتَّى حِينٍ)
(٣٥
الصفحه ٢٧٧ :
مِنْ شَيْءٍ ذلِكَ مِنْ فَضْلِ اللهِ عَلَيْنا وَعَلَى النَّاسِ وَلكِنَّ أَكْثَرَ
النَّاسِ لا يَشْكُرُونَ
الصفحه ٢٩٣ :
(وَلَمَّا دَخَلُوا
مِنْ حَيْثُ أَمَرَهُمْ أَبُوهُمْ ما كانَ يُغْنِي عَنْهُمْ مِنَ اللهِ مِنْ
شَيْ