الصفحه ١٣٩ : * دون وجوههم إيذان بأنها محيطة بهم غاشية لهم جميعا وقرىء يرهقهم
بالياء التحتانية (ما لَهُمْ مِنَ اللهِ
الصفحه ١٤١ :
(قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ
مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ أَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ وَالْأَبْصارَ وَمَنْ
الصفحه ١٤٤ :
(وَما يَتَّبِعُ
أَكْثَرُهُمْ إِلاَّ ظَنًّا إِنَّ الظَّنَّ لا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئاً
إِنَّ
الصفحه ١٥٩ : يحزنوا
بفوات نافعها وقوله عزوجل
(الَّذِينَ آمَنُوا) أى بكل ما جاء من عند الله تعالى (وَكانُوا يَتَّقُونَ
الصفحه ١٨٥ :
(أَلا إِنَّهُمْ
يَثْنُونَ صُدُورَهُمْ لِيَسْتَخْفُوا مِنْهُ أَلا حِينَ يَسْتَغْشُونَ ثِيابَهُمْ
الصفحه ٢٩٧ :
الاسترقاق والاستبعاد كما هو شريعة يعقوب عليهالسلام فلم يكن يتمكن بما صنعه من أخذ أخيه بالسرقة التى نسبها
الصفحه ٢٨ : استمروا عليه مما فعلوا وفعل بهم من الأخذ كدأب آل
فرعون المشهورين* بقباحة الأعمال وفظاعة العذاب والنكال
الصفحه ٣٢ :
(وَأَعِدُّوا لَهُمْ
مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِباطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ
الصفحه ٥٨ :
اللهُ وَرَسُولُهُ وَلا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
حَتَّى يُعْطُوا
الصفحه ١٤٠ : كانُوا يَفْتَرُونَ)
(٣٠)
____________________________________
* بكمال رخاوة ما
بين الفريقين من
الصفحه ٢٦٩ :
(وَإِنْ كانَ
قَمِيصُهُ قُدَّ مِنْ دُبُرٍ فَكَذَبَتْ وَهُوَ مِنَ الصَّادِقِينَ (٢٧) فَلَمَّا رَأى
الصفحه ٢٨٣ :
(ثُمَّ يَأْتِي مِنْ
بَعْدِ ذلِكَ سَبْعٌ شِدادٌ يَأْكُلْنَ ما قَدَّمْتُمْ لَهُنَّ إِلاَّ قَلِيلاً
الصفحه ٢٨٧ :
(وَكَذلِكَ مَكَّنَّا
لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْها حَيْثُ يَشاءُ نُصِيبُ بِرَحْمَتِنا
الصفحه ٢٩١ :
(قالَ لَنْ أُرْسِلَهُ
مَعَكُمْ حَتَّى تُؤْتُونِ مَوْثِقاً مِنَ اللهِ لَتَأْتُنَّنِي بِهِ إِلاَّ
الصفحه ٢٩٢ :
(وَقالَ يا بَنِيَّ لا
تَدْخُلُوا مِنْ بابٍ واحِدٍ وَادْخُلُوا مِنْ أَبْوابٍ مُتَفَرِّقَةٍ وَما