الصفحه ٣٠٤ :
دعوة تدرك السابع من ولدك والسلام فلما قرأه لم يتمالك وعيل صبره فقال لهم ما قال
وقيل لما قرأه بكى وكتب
الصفحه ٣٠٣ : وقد كتب فيه كتاب من يعقوب إسرائيل الله ابن إسحق ذبيح
الله بن إبراهيم خليل الله إلى عزيز مصر أما بعد
الصفحه ١١٠ : اللهِ وَلا يَطَؤُنَ مَوْطِئاً
يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلا يَنالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلاً إِلاَّ كُتِبَ
الصفحه ١٩٥ :
____________________________________
نظمه المطرد فى كل
مقدار سورة منه أو ما وقع فى بعض آياته من
الصفحه ١٢١ : ء ماله كمية انفصالية بتكرير أمثاله من حيث يتحصل بطائفة
معينة منها حد معين له اسم خاص وحكم مستقل كالسنة
الصفحه ١٩٧ : )
____________________________________
مع ما وصف من
أحوالهم الموجبة للتدمير (لَمْ يَكُونُوا
مُعْجِزِينَ) الله تعالى مفلتين بأنفسهم من أخذه
الصفحه ١٣١ :
الْمُجْرِمُونَ (١٧) وَيَعْبُدُونَ مِنْ
دُونِ اللهِ ما لا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هؤُلا
الصفحه ٢٤٦ :
(وَاصْبِرْ فَإِنَّ
اللهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ (١١٥) فَلَوْ لا كانَ مِنَ
الْقُرُونِ
الصفحه ٣١ :
(وَإِمَّا تَخافَنَّ
مِنْ قَوْمٍ خِيانَةً فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ عَلى سَواءٍ إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ
الصفحه ٢٤٥ :
(وَلا تَرْكَنُوا
إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَما لَكُمْ مِنْ دُونِ اللهِ
مِنْ
الصفحه ١١٨ :
عَلَى الْعَرْشِ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ ما مِنْ شَفِيعٍ إِلاَّ مِنْ بَعْدِ إِذْنِهِ
ذلِكُمُ اللهُ رَبُّكُمْ
الصفحه ١٣٤ : بِهِمْ بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُوا بِها جاءَتْها رِيحٌ عاصِفٌ
وَجاءَهُمُ الْمَوْجُ مِنْ كُلِّ مَكانٍ
الصفحه ١٦٨ : الإنكارى التوبيخى (أَتَقُولُونَ لِلْحَقِّ) الذى هو أبعد شىء من السحر الذى* هو الباطل البحت (لَمَّا جاءَكُمْ
الصفحه ١٩٦ : ) أُولئِكَ لَمْ
يَكُونُوا مُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ وَما كانَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللهِ مِنْ
أَوْلِيا
الصفحه ٣٠٢ :
(قالُوا تَاللهِ
تَفْتَؤُا تَذْكُرُ يُوسُفَ حَتَّى تَكُونَ حَرَضاً أَوْ تَكُونَ مِنَ
الْهالِكِينَ