الصفحه ١٣٢ :
(وَما كانَ النَّاسُ
إِلاَّ أُمَّةً واحِدَةً فَاخْتَلَفُوا وَلَوْ لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ
الصفحه ١٣٦ :
من كون البغى
بمعنى الطلب نعم لو جعل نصبه على العلة أى إنما بغيكم على أبناء جنسكم لأجل متاع
الحياة
الصفحه ١٥٨ : )
____________________________________
كُنَّا
عَلَيْكُمْ شُهُوداً) استثناء مفرغ من أعم أحوال المخاطبين بالأفعال الثلاثة أى
ما تلابسون بشىء منها
الصفحه ١٦٦ :
(ثُمَّ بَعَثْنا مِنْ
بَعْدِهِ رُسُلاً إِلى قَوْمِهِمْ فَجاؤُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَما كانُوا
الصفحه ١٧٠ : ذُرِّيَّةٌ مِنْ قَوْمِهِ عَلى خَوْفٍ مِنْ فِرْعَوْنَ وَمَلائِهِمْ أَنْ
يَفْتِنَهُمْ وَإِنَّ فِرْعَوْنَ لَعالٍ
الصفحه ١٧٤ :
(فَالْيَوْمَ
نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً وَإِنَّ كَثِيراً مِنَ
النَّاسِ
الصفحه ١٨٦ :
(وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ إِلاَّ عَلَى اللهِ رِزْقُها وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّها
الصفحه ١٩١ : (١٢) أَمْ يَقُولُونَ
افْتَراهُ قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَياتٍ وَادْعُوا مَنِ
الصفحه ١٩٩ : )
____________________________________
لكم من المثل
فيكون الإنكار واردا على المعطوفين معا أو أتسمعون هذا فلا تتذكرون فيكون راجعا
إلى عدم
الصفحه ٢٦٢ :
(وَقالَ الَّذِي
اشْتَراهُ مِنْ مِصْرَ لامْرَأَتِهِ أَكْرِمِي مَثْواهُ عَسى أَنْ يَنْفَعَنا أَوْ
الصفحه ٢٦٤ : )
____________________________________
* جزاء لعمله عليهالسلام حيث قال (وَكَذلِكَ) أى مثل ذلك الجزاء العجيب (نَجْزِي
الْمُحْسِنِينَ) أى كل من
الصفحه ٢٦٦ : من المراودة وتغليق الأبواب ودعوته عليهالسلام إلى نفسها بقولها هيت لك ولعلها تصدت هنالك لأفعال أخر من
الصفحه ٢٧٠ :
(يُوسُفُ أَعْرِضْ
عَنْ هذا وَاسْتَغْفِرِي لِذَنْبِكِ إِنَّكِ كُنْتِ مِنَ الْخاطِئِينَ (٢٩) وَقالَ
الصفحه ٢٨١ : * وهى الانتقال من
الصور الخيالية المشاهدة فى المنام إلى ما هى صور وأمثلة لها من الأمور الآفاقية
أو
الصفحه ٢٩٥ : )
____________________________________
عَلَيْهِمْ) جملة حالية من ضمير قالوا جىء بها للدلالة على انزعاجهم
مما سمعوه لمباينته لحالهم (ما ذا