الصفحه ١٧ : بأصالته تعالى فى الشهادة به كما مر فى
قوله تعالى (آمَنَ الرَّسُولُ
بِما أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ) أو
الصفحه ٢٠ : بَيْنَهُمْ) وذلك أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم دخل مدارسهم فدعاهم إلى الإيمان فقال له نعيم بن عمرو
والحرث
الصفحه ٢٤ : المحبة بإرادة الطاعة وجعلت مستلزمة لاتباع الرسول صلىاللهعليهوسلم فى عبادته والحرص على مطاوعته
الصفحه ٢٦ : )
____________________________________
أنفسهم أو غيرهم
من الملائكة والنبيين وأن أممهم قاطبة مأمورون بالإيمان بمن جاءهم من رسول مصدق
لما معهم
الصفحه ٣٠ : مستأنف روى أن فاطمة الزهراء رضى الله عنها أهدت إلى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم رغيفين وبضعة لحم فرجع بها
الصفحه ٣٨ : بأنى الخ وقرىء ورسول بالجر عطفا على كلمة والباء فى قوله تعالى (بِآيَةٍ) متعلقة بمحذوف وقع حالا من فاعل
الصفحه ٤١ : الناس
بالحياة الأبدية قالوا من أنت قال عيسى ابن مريم عبد الله ورسوله فطلبوا منه
المعجزة وكان شمعون قد
الصفحه ٤٣ :
إسرائيل ممن تحت أمرك كان يخبرهم أنه رسول الله وأراهم إحياء الموتى وإبراء الأكمه
والأبرص وفعل وفعل فقال لو
الصفحه ٤٤ : رفعه الله إليه وهم النسطورية وقالت فرقة أخرى
منهم كان فينا عبد الله ورسوله ما شاء الله ثم رفعه الله
الصفحه ٤٥ : ورسوله وكلمته ألقاها إلى العذراء البتول فغضبوا وقالوا هل رأيت
إنسانا من غير أب فحيث سلمت أنه لا أب له من
الصفحه ٤٦ : على ما أنتم عليه فوادعوا الرجل وانصرفوا
إلى بلادكم فأتوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقد غدا محتضنا
الصفحه ٤٧ : نعبدهم يا
رسول الله فقال عليهالسلام أليس كانوا يحلون لكم ويحرمون فتأخذون بقولهم قال نعم قال عليهالسلام
الصفحه ٤٨ : وترافعوا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فنزلت والمعنى لم تدعون أنه عليهالسلام كان منكم (وَما أُنْزِلَتِ
الصفحه ٥٤ : الحالية وإما مستأنفة سيقت للتهديد
والوعيد (قُلْ آمَنَّا بِاللهِ) أمر للرسول صلىاللهعليهوسلم بأن يخبر عن
الصفحه ٥٦ : الرَّسُولَ حَقٌّ
وَجاءَهُمُ الْبَيِّناتُ) استبعاد لأن يهديهم الله تعالى فإن الحائد عن الحق بعد ما
وضح له