الصفحه ٢١٣ : لله تعالى
ورسوله صلىاللهعليهوسلم لا لغرض من أغراض الدنيا (فَإِنْ تَوَلَّوْا) أى عن الإيمان المظاهر
الصفحه ٢١٥ : بإسلامه فأتى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال قتلته ولم أشعر بإسلامه فنزلت (وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِناً
الصفحه ٢١٦ : أخاه قتيلا
فى بنى النجار فأتى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وذكر له القصة فأرسل عليهالسلام معه زبير بن
الصفحه ٢٢٠ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فغشيته السكينة فوقعت فخذه على فخذى حتى خشيت أن ترضها ثم
سرى عنه فقال اكتب
الصفحه ٢٢٦ : )
____________________________________
أمن الناس فقال
عمر رضى الله عنه عجبت مما عجبت منه فسألت رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال صدقة تصدق
الصفحه ٢٢٩ : اليهودى فأخذوها فقال
دفعها إلى طعمة وشهد له ناس من اليهود فقالت بنو ظفر انطلقوا بنا إلى رسول الله
الصفحه ٢٣١ : جوز أن يكون المراد
بالطائفة كلهم ويكون الضمير راجعا إلى الناس وقيل هم وفد بنى ثقيف قدموا على رسول
الله
الصفحه ٢٣٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم فوهبت يومها لعائشة رضى الله عنها أو بأن تهب له شيئا
تستميله وقرىء يصالحا
الصفحه ٢٤٠ :
إلى فأتى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فذكر له ذلك فنزلت (وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا
أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ
الصفحه ٢٤١ : التهديد ما لا يخفى وقيل هو خطاب لمن عادى رسول الله صلىاللهعليهوسلم من العرب أى إن يشأ يمتكم ويأت بأناس
الصفحه ٢٤٩ : آمَنُوا آمِنُوا
بِاللهِ وَرَسُولِهِ) الآية (وَلَمْ يُفَرِّقُوا
بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ) بأن يؤمنوا ببعضهم
الصفحه ٢٥١ : الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللهِ
وَما قَتَلُوهُ وَما صَلَبُوهُ وَلكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ
الصفحه ٢٥٢ : روحه بأنه عبد الله ورسوله ولات حين إيمان
لانقطاع وقت التكليف ويعضده أنه قرىء ليؤمنن به قبل موتهم بضم
الصفحه ٢٦١ : كون
الأمر من جهته تعالى لا بطريق الاستنكاف قلنا لأنهم كانوا بستنكفون عن طاعة رسول
الله
الصفحه ١٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم والمهاجرين على بن أبى طالب رضى الله عنه وصاحب راية
الأنصار سعد بن عبادة