الصفحه ١٦ :
بِالْعِبادِ) وبأعمالهم فيثيب ويعاقب حسبما يليق بها أو بصير بأحوال
الذين اتقوا ولذلك أعدلهم ما ذكر وفيه إشعار
الصفحه ٢٧ :
(إِذْ قالَتِ
امْرَأَتُ عِمْرانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ ما فِي بَطْنِي مُحَرَّراً
فَتَقَبَّلْ
الصفحه ٧٦ : ببطانة
الثوب كما شبه بالشعار قال صلىاللهعليهوسلم الأنصار شعار والناس دثار قال ابن عباس رضى الله عنهما
الصفحه ١٥٩ : إلى تزوج الجديدة فنهوا عن ذلك والبهتان الكذب الذى يبهت المكذوب
عليه ويدهشه وقد يستعمل فى الفعل الباطل
الصفحه ٢٦٣ : من زيغ الشيطان وغيره (فَسَيُدْخِلُهُمْ فِي رَحْمَةٍ مِنْهُ
وَفَضْلٍ) قال ابن عباس رضى الله تعالى
الصفحه ٢٥ : نزلت فى وفد نجران لما قالوا إنا نعبد
المسيح حبا لله تعالى وقيل فى أقوام زعموا على عهده عليه الصلاة
الصفحه ١٢٩ :
المراد بهم الذين
لا يغفلون عنه تعالى فى عامة أوقاتهم لاطمئنان قلوبهم بذكره واستغراق سرائرهم فى
الصفحه ١٦٧ :
نزاع فيها لأحد
وقد روى عن ابن عباس رضى الله عنهما أنه قال ومما وسع الله على هذه الأمة نكاح
الأمة
الصفحه ٢٥٣ : النَّاسِ بِالْباطِلِ
وَأَعْتَدْنا لِلْكافِرِينَ مِنْهُمْ عَذاباً أَلِيماً (١٦١) لكِنِ الرَّاسِخُونَ
فِي
الصفحه ٤٤ :
(فَأَمَّا الَّذِينَ
كَفَرُوا فَأُعَذِّبُهُمْ عَذاباً شَدِيداً فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ وَما
الصفحه ٧٩ : أبى بثلث الناس فقال يا قوم علام نقتل أنفسنا وأولادنا فتبعهم
عمرو بن حزم الأنصارى فقال أنشدكم الله فى
الصفحه ١١٨ : )
____________________________________
الذين كفروا أصحاب
أن الإملاء خير لأنفسهم أو فى المفعول الأول أى لا تحسبن حال الذين كفروا أن
الإملاء خير
الصفحه ١٢٥ : )
____________________________________
إما للمبالغة فى
إيجاب المأمور به وإما لأن المراد بالبيان المأمور به ذكر الآيات الناطقة بنبوته
عليه
الصفحه ١٩٤ : منكر والقياس
وهو فى الحقيقة دليل على حجيته كيف لا ورد المختلف فيه إلى المنصوص عليه إنما يكون
بالتمثيل
الصفحه ٢٥٤ : صفتهم إقامة الصلاة لقوله تعالى (يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ لا
يَفْتُرُونَ) وقيل عطف على الكاف فى