الصفحه ٨٥ : التمثيل فإن العرض فى العادة أدنى من الطول وعن ابن
عباس رضى الله عنهما كسبع سموات وسبع أرضين لو وصل بعضها
الصفحه ١٠٢ : من منازلنا كما رآه
ابن أبى ويؤيده تعيين مكان القتل وكذا قوله تعالى (قُلْ لَوْ كُنْتُمْ
فِي
الصفحه ١٣١ : وقيل أهانه وقيل أهلكه وقيل فضحه. قال ابن الأنبارى
الخزى لغة الهلاك بتلف أو بانقطاع حجة أو بوقوع فى بلا
الصفحه ١٤١ :
(وَإِنْ خِفْتُمْ
أَلاَّ تُقْسِطُوا فِي الْيَتامى فَانْكِحُوا ما طابَ لَكُمْ مِنَ النِّساءِ
مَثْنى
الصفحه ٢٦٤ :
أنه أتى رسول الله
صلىاللهعليهوسلم فى طريق مكة عام حجة الوداع فقال إن لى أختا فكم آخذ من
ميراثها
الصفحه ٤ : شبههم
وتحقيقا للحق الذى فيه يمترون (نَزَّلَ عَلَيْكَ
الْكِتابَ) أى القرآن عبر عنه باسم الجنس إيذانا
الصفحه ٧٥ : وَأُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ (١١٦) مَثَلُ ما
يُنْفِقُونَ فِي هذِهِ الْحَياةِ الدُّنْيا
الصفحه ٩٦ : فى مواقف الحرب
ومراصد الدين وفيه من التعريض بالمهزمين ما لا يخفى وقرأ ابن كثير وعاصم فى رواية
عنهما
الصفحه ١٨٦ :
الدنيا أو فى الآخرة فقيل كان بوقوعه فى الدنيا ويؤيده ما روى أن عبد الله ابن
سلام رضى الله تعالى عنه لما
الصفحه ٩ :
أَنْتَ الْوَهَّابُ (٨) رَبَّنا إِنَّكَ
جامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لا رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللهَ لا يُخْلِفُ
الصفحه ٣٩ : )
____________________________________
الطين شيئا مثل
صورة الطير (فَأَنْفُخُ فِيهِ) الضمير للكاف أى فى ذلك الشىء المماثل لهيئة الطير وقرى
الصفحه ٢١١ :
(اللهُ لا إِلهَ
إِلاَّ هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ وَمَنْ
الصفحه ١٥٠ : عنه فهو للأب عند وجوده ولهم عند
عدمه وعليه الجمهور وعند ابن عباس رضى الله عنهما أنه لهم على كل حال خلا
الصفحه ١٩٢ : قولية
أو اعتقادية وإن ورد فى شأن عثمان بن طلحة ابن عبد الدار سادن الكعبة المعظمة وذلك
أن رسول
الصفحه ٧ : (وَجَعَلْناها
وَابْنَها آيَةً لِلْعالَمِينَ) وقيل اكتفى بالمفرد عن الجمع كما فى قول الشاعر[بها
جيف الحصرى فأما