الصفحه ١٦٦ : يَنْكِحَ
الْمُحْصَناتِ الْمُؤْمِناتِ) إما مفعول صريح لطولا فإن أعمال المصدر المنون شائع ذائع
كما فى قوله
الصفحه ٢١٤ :
الْفِتْنَةِ أُرْكِسُوا فِيها فَإِنْ لَمْ يَعْتَزِلُوكُمْ وَيُلْقُوا إِلَيْكُمُ
السَّلَمَ وَيَكُفُّوا
الصفحه ٢١٦ :
(وَمَنْ يَقْتُلْ
مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزاؤُهُ جَهَنَّمُ خالِداً فِيها وَغَضِبَ اللهُ
عَلَيْهِ
الصفحه ١٣٩ : الجمع كما فى قولك رأيت الهلال وتراءيناه وبه فسر عم يتساءلون على وجه
وقرىء تسلون بنقل حركة الهمزة إلى
الصفحه ٢٠٦ :
واحد منهم دون كلهم كما فى قوله تعالى (وَما أَصابَكُمْ مِنْ
مُصِيبَةٍ فَبِما كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ
الصفحه ٢٦٧ : : لتبلون فى أموالكم وأنفسكم......................................... ١٢٣
(٤
ـ سورة النساء)
قوله
تعالى
الصفحه ٢٤٢ : )
____________________________________
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ) مبالغين فى العدل وإقامة القسط فى جميع
الصفحه ٥٣ : وَالنَّبِيِّينَ أَرْباباً) بالنصب عطفا على ثم يقول ولا مزيدة لتأكيد معنى النفى فى
قوله تعالى (ما كانَ لِبَشَرٍ) أى
الصفحه ٩٠ : يدور عليه فلك الجزاء لا من حيث إنه موجود بالقوة وإطلاق
الإيمان مع أن المراد هو الرسوخ والإخلاص فيه
الصفحه ٢٦٥ : أحوالكم المتعلقة بمحياكم
ومماتكم (عَلِيمٌ) مبالغ فى العلم فيبين لكم ما فيه مصلحتكم ومنفعتكم عن رسول
الله