الصفحه ١١٧ : الإيمان من الاستعداد القريب له الحاصل بمشاهدة الوحى الناطق
وملاحظة الدلائل المنصوبة فى الآفاق والأنفس كما
الصفحه ١٢٦ : إثر
بيان قباحتها وقد أدمج فيها بيان بعض آخر من شنائعهم وهو إصرارهم على ما هم عليه
من القبائح وفرحهم
الصفحه ١٤٠ : الصغار وبالإيتاء الإعطاء فى الزمان المستقبل وقيل
أطلق اسمهم على الكبار بطريق الإتساع لقرب عهدهم باليتم
الصفحه ٢٣٩ : )
____________________________________
(وَإِنِ امْرَأَةٌ
خافَتْ) شروع فى بيان ما لم يبين فيما سلف من الأحكام أى إن توقعت
امرأة (مِنْ بَعْلِها
الصفحه ٢٤٩ : )
____________________________________
ثابتا يقينا لا
ريب فيه (وَأَعْتَدْنا
لِلْكافِرِينَ) أى لهم وإنما وضع
المظهر مكان المضمر ذما لهم وتذكيرا
الصفحه ٢٦١ :
عن عبادته تعالى
كما أشير إليه بخلاف عبادته تعالى فإنها حالة متجددة غير مستلزمة للدوام يكفى فى
الصفحه ٢ : لدارابجرد حسبما ذكره سيبويه فى الكتاب فطريق التلفظ بها الحكاية فقط
ساكنة الأعجاز على الوقف سواء جعلت أسما
الصفحه ١٩ : تفصيل الصوارف عن تعاطى الخمر والميسر وفيه من
استقصارهم وتعييرهم بالمعاندة وقلة الإنصاف وتوبيخهم بالبلادة
الصفحه ٨١ : بن عروة عمائم صفر وقال قتادة والضحاك كانوا قد أعلموا
بالعهن فى نواصى الخيل وأذنابها روى أن النبى
الصفحه ٨٦ :
تعالى فلا يقوم إلا من عفا وعن النبى صلىاللهعليهوسلم إن هؤلاء فى أمتى قليل إلا من عصم الله وقد كانوا
الصفحه ١٠٧ : بما غله يوم القيامة من الدلالة على فخامة شأن اليوم وهول
مطلعه والمبالغة فى بيان فظاعة حال الغال ما لا
الصفحه ١٤٧ : مراد فى الجملة الأولى أيضا محذوف للتعويل على المذكور وفائدته
دفع توهم اختصاص بعض الأموال ببعض الورثة
الصفحه ٢٣١ : كون المرمى به للرامى فإن رمى البرىء بجناية
ما خطيئة كانت أو إثما بهتان وإثم فى نفسه أما كونه بهتانا
الصفحه ٢٤٨ : )
____________________________________
ظُلِمَ) أى إلا جهر من ظلم بأن يدعو على ظالمه أو يتظلم منه ويذكره
بما فيه من السوء فإن ذلك غير مسخوط عنده
الصفحه ٨٩ : بغاية
علو الشأن لما أنكم على الحق وقتالكم لله عزوجل وقتلاكم فى الجنة وهم على الباطل وقتالهم للشيطان