الصفحه ٢٥٧ :
طَرِيقاً)
(١٦٨)
____________________________________
فى بعض الشرائع
والأحكام إنما هو لتفاوت طبقات الأمم
الصفحه ٢٤ :
خَيْرٍ مُحْضَراً) عندها بأمر الله تعالى وفيه من التهويل ما ليس فى حاضرا (وَما عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ) عطف
الصفحه ٣٠ : سَمِيعُ الدُّعاءِ)
(٣٨)
____________________________________
تربيتها بما
يصلحها فى جميع أحوالها
الصفحه ٥٦ : ) خالِدِينَ فِيها لا
يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذابُ وَلا هُمْ يُنْظَرُونَ (٨٨) إِلاَّ الَّذِينَ
تابُوا مِنْ
الصفحه ١٣٨ : بينهم من حقوق
الأخوة وتعميم الخطاب فى ربكم وخلقكم للأمم السالفة أيضا مع اختصاصه فيما قبل
بالمأمورين بنا
الصفحه ١٧٣ : نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ
فِي الْمَضاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا
الصفحه ١٨٩ : )
____________________________________
لا خير عنده فأبدل
السين تاء وقيل الجبت الساحر بلغة الحبشة والطاغوت الشيطان قيل هو فى الأصل كل ما
يطغى
الصفحه ٢١٥ : )
____________________________________
الصفات القبيحة (جَعَلْنا لَكُمْ عَلَيْهِمْ سُلْطاناً
مُبِيناً) حجة واضحة فى الإيقاع بهم قتلا وسبيا لظهور
الصفحه ٢٢٦ : الله بها عليكم فاقبلوا صدقته وفيه دليل
على عدم جواز الإكمال لأن التصدق بما لا يحتمل التمليك إسقاط محض
الصفحه ٢٢٩ : جاره قتادة بن النعمان فى جراب دقيق فجعل الدقيق ينتثر من خرق فيه
فخبأها عند زيد بن السمين اليهودى
الصفحه ٣٤ : أشهر أو بثلاث سنين
لأن ظهور العلامة كان عقيب تعيينها لقوله تعالى فى سورة مريم (فَخَرَجَ عَلى قَوْمِهِ
الصفحه ٧٢ :
وَهُمْ يَسْجُدُونَ)
(١١٣)
____________________________________
على الشرطية وثم
للتراخى فى الرتبة أى
الصفحه ٧٧ : الصُّدُورِ) فيعلم ما فى صدوركم من العداوة والبغضاء والحنق وهو يحتمل
أن يكون من المقول أى وقل لهم إن الله
الصفحه ١٠٩ :
(وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُوا وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا
قَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوِ
الصفحه ١١٣ : دوام انتفاء الخوف والحزن لا بيان انتفاء دوامهما كما يوهمه كون الخبر فى
الجملة الثانية مضارعا فإن النفى