الصفحه ٩١ : لتذكير التعليل لوقوع الفصل بينهما بالاعتراض وإظهار الاسم
الجليل فى موقع الإضمار لإبراز مزيد الاعتناء بشأن
الصفحه ٩٢ : على
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى الخروج ثم ظهر منهم خلاف ذلك (مِنْ قَبْلِ أَنْ تَلْقَوْهُ) متعلق
الصفحه ٩٩ : فى هذا المكان وقد كان كذلك فإن المشركين لما أقبلوا جعل الرماة يرشقونهم
والباقون يضربونهم بالسيوف حتى
الصفحه ١٠٦ : حتما أنه أكرم من كل كريم وأفضل من كل فاضل وهذا
أمر مطرد فى جميع اللغات ولا اختصاص له بالنفى الصريح بل
الصفحه ١٢٣ :
(١٨٥)
لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ
أُوتُوا الْكِتابَ
الصفحه ١٣٢ :
اعتنائه بشأن الدعوة وتبليغها إلى الدانى والقاصى لما فيه من الإيذان برفع الصوت
وينادى صفة لمناديا عند
الصفحه ١٥٧ : وَعاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ
فَعَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللهُ فِيهِ
الصفحه ١٧٨ : اللهَ حَدِيثاً)
(٤٢)
____________________________________
يعطيه ألفى الف
حسنة ثم تلا هذه الآية
الصفحه ١٨٨ : معاصيه وفيه تحذير من إعجاب المرء بنفسه
وبعمله (بَلِ اللهُ يُزَكِّي
مَنْ يَشاءُ) عطف على مقدر ينساق إليه
الصفحه ١٩٥ : )
____________________________________
فى معرض التعجيب
والاستقباح على ذكر إرادة التحاكم دون نفسه مع وقوعه أيضا للتنبيه على أن إرادته
مما
الصفحه ٢٠٨ : )
____________________________________
باطل لأن الغيب لا
يعلمه إلا الله تعالى وقال أبو بكر الأصم إن هؤلاء المنافقين كانوا يتواطؤون فى
السر على
الصفحه ٢١٣ : ءَ حَتَّى يُهاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ
وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ
الصفحه ٢٣٠ :
(ها أَنْتُمْ هؤُلاءِ
جادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا فَمَنْ يُجادِلُ اللهَ عَنْهُمْ
الصفحه ٢٣٢ :
(لا خَيْرَ فِي
كَثِيرٍ مِنْ نَجْواهُمْ إِلاَّ مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ
إِصْلاحٍ
الصفحه ٢٥٦ : أَوْحَيْنا إِلَيْكَ) ثم يعتبر بينه وبين المذكور مماثلة مصححة للتشبيه على أن
تقديره فى رسلا الأول يقتضى تقدير