الصفحه ١٩٣ : فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ
إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ
الصفحه ٥ :
أى أنزلهما من قبل
تنزيل الكتاب والتصريح به مع ظهور الأمر للمبالغة فى البيان (هُدىً لِلنَّاسِ) فى
الصفحه ٣٣ : سبحانه على توسطه فى عامة الأحوال وإن لم يتوقف عليه فى بعضها (أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ) فيه دلالة على أنه
الصفحه ٤٦ :
(فَمَنْ حَاجَّكَ
فِيهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا
الصفحه ٥٤ : وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ طَوْعاً
وَكَرْهاً وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ (٨٣) قُلْ
الصفحه ٨٠ : لإظهار
كمال العناية به والمراد به الوقت الممتد الذى وقع فيه ما ذكر بعده وما طوى ذكره
تعويلا على شهادة
الصفحه ٨٢ : ء إلا بشارة لكم فاللام فى قوله تعالى (وَلِتَطْمَئِنَ) متعلقة بمحذوف تقديره ولتطمئن قلوبكم به فعل ذلك
الصفحه ١٥١ : شُرَكاءُ فِي الثُّلُثِ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ
يُوصى بِها أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِنَ اللهِ
الصفحه ١٧٠ :
يَسِيراً)
(٣٠)
____________________________________
بَيْنَكُمْ
بِالْباطِلِ) شروع فى بيان بعض الحرمات
الصفحه ٢٠٣ : )
(٧٧)
____________________________________
ذلك لتأكيد رغبة
المؤمنين فى القتال وتقوية عزائمهم عليه
الصفحه ٢٠٥ : عليه أى
ولو كنتم فى بروج مشيدة يدرككم الموت والجملة معطوفة على أخرى مثلها أى لو لم
تكونوا فى بروج مشيدة
الصفحه ٢٣٦ : ذَكَرٍ أَوْ
أُنْثى) فى موضع الحال من المستكن فى يعمل ومن للبيان أو من
الصالحات فمن للابتداء أى كائنة من
الصفحه ٢٤٧ :
(إِنَّ الْمُنافِقِينَ
فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيراً (١٤٥
الصفحه ٣٨ : الطَّيْرِ فَأَنْفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْراً
بِإِذْنِ اللهِ وَأُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ وَأُحْيِ
الصفحه ٦٤ : اللهُ بِغافِلٍ عَمَّا
تَعْمَلُونَ) اعتراض تذييلى فيه تهديد ووعيد شديد قيل لما كان صدهم
للمؤمنين بطريق