الصفحه ٢٤١ :
(وَلِلَّهِ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَكَفى بِاللهِ وَكِيلاً (١٣٢) إِنْ يَشَأْ
الصفحه ٢٤٤ : الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً(١٣٩) وَقَدْ نَزَّلَ
عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ أَنْ إِذا
الصفحه ٢٥٨ :
(إِلاَّ طَرِيقَ
جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها أَبَداً وَكانَ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيراً (١٦٩) يا
الصفحه ٨ :
كما أن المشكل فى
الأصل ما دخل فى أشكاله وأمثاله ولم يعلم بعينه ثم أطلق على كل غامض وإن لم يكن
الصفحه ١٥ :
مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَأَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ وَرِضْوانٌ
مِنَ اللهِ وَاللهُ بَصِيرٌ
الصفحه ٣٥ : بقبول حسن ولم يتقبل غيرك أنثى
ورباك فى حجر زكريا عليهالسلام ورزقك من رزق الجنة وخصك بالكرامات السنية
الصفحه ٥٥ :
(وَمَنْ يَبْتَغِ
غَيْرَ الْإِسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ
الصفحه ٥٨ : عمر بن عبد العزيز كانت لزوجته جارية
بارعة الجمال وكان عمر راغبا فيها وكان قد طلبها منها مرارا فلم
الصفحه ١٠٨ : منه إذ بعث الخ أو على أن إذ فى محل الرفع على الابتداء بمعنى لمن من
الله على المؤمنين وقت بعثه وتخصيصهم
الصفحه ١١٩ :
وإما مزيدة
للتأكيد ناصبة للفعل بنفسها كما هو رأى الكوفية ولا يقدح فى ذلك زيادتها كما لا
يقدح زيادة
الصفحه ١٣٤ :
الإثابة فى معرض الأمور الواجبة عليه وقرىء بكسر الهمزة على إرادة القول أى قائلا
أنى الخ فلا التفات حينئذ
الصفحه ١٤٤ :
(وَلا تُؤْتُوا
السُّفَهاءَ أَمْوالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللهُ لَكُمْ قِياماً وَارْزُقُوهُمْ
فِيها
الصفحه ١٥٥ :
لَهُنَّ سَبِيلاً) أى يشرع لهن حكما خاصا بهن ولعل التعبير عنه بالسبيل
للإيذان بكونه طريقا مسلوكا فليس فيه
الصفحه ١٦٣ : الوقوع فى الحرام وقرىء على صيغة اسم الفاعل فإنهن أحصن
فروجهن عن غير أزوجهن أو أحصن أزواجهن وقيل الصيغة
الصفحه ١٦٨ : متعففين كافين انفسكم عما تشتهيه من المعاصى (خَيْرٌ لَكُمْ) من نكاحهن وإن سبقت كلمة الرخصة فيه لما فيه من