الصفحه ١٤٨ :
(إِنَّ الَّذِينَ
يَأْكُلُونَ أَمْوالَ الْيَتامى ظُلْماً إِنَّما يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ
ناراً
الصفحه ١٨٤ :
القولين الأخيرين
مع تصريحهم بالعصيان فى الأول لما قالوا من أن جميع الكفرة كانوا يواجهونه بالكفر
الصفحه ٢٤٥ : والضمير فى معهم للكفرة المدلول عليهم بقوله تعالى (يُكْفَرُ بِها وَيُسْتَهْزَأُ بِها (إِنَّكُمْ إِذاً
الصفحه ١٠ : ء الراسخين به شرع فى بيان حال من
كفر به والمراد بالموصول جنس الكفرة الشامل لجميع الأصناف وقيل وفد نجران أو
الصفحه ١٨ : الْكِتابَ) نزلت فى اليهود والنصارى حين تركوا الإسلام الذى جاء به
النبى صلىاللهعليهوسلم وأنكروا نبوته
الصفحه ٤٠ : بَيْنَ
يَدَيَ) الخ أو على (رَسُولاً) على الأوجه الثلاثة فإن (مُصَدِّقاً) فيه معنى النطق كما فى (رَسُولاً
الصفحه ٦٨ : الفعل كما فى قولك فلان يعطى ويمنع أى يفعلون الدعاء إلى الخير والأمر
بالمعروف والنهى عن المنكر
الصفحه ٦٩ : ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَتِ اللهِ هُمْ فِيها خالِدُونَ (١٠٧) تِلْكَ آياتُ اللهِ
نَتْلُوها عَلَيْكَ
الصفحه ١٠٠ :
(إِذْ تُصْعِدُونَ
وَلا تَلْوُونَ عَلى أَحَدٍ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْراكُمْ فَأَثابَكُمْ
الصفحه ١٥٢ : ذكرها عن ذكره للإيذان بشرفه وأصالته فى الأحكام (وَلَهُ) أى للرجل ففيه تأكيد للإيذان المذكور حيث لم يتعرض
الصفحه ١٦٤ : وطأهن
بعد الاستبراء وليس فى ترتيب هذا الحكم على نزول الآية الكريمة ما يدل على كونها
مسوقة له فإن ذلك
الصفحه ١٨٧ : المهابة وتعليل الحكم وتقوية ما فى الاعتراض من الاستقلال (إِنَّ اللهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ
بِهِ) كلام
الصفحه ١٩٨ : )
____________________________________
رضى الله عنهم
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم والذى نفسى بيده إن من أمتى رجالا الإيمان أثبت فى
الصفحه ٢١٠ : )
____________________________________
حكى سبب للأمر
بالقتال وحده وبتحربض خلص المؤمنين والتحريض على الشىء الحث عليه والترغيب فيه قال
الراغب
الصفحه ٢٣٤ : الضلال من وجوه ثلاثة الأول أنه منهمك فى الغى لا يكاد يعلق بشىء من
الخير والهدى فتكون طاعته ضلالا بعيدا عن