الصفحه ١٢ :
(قَدْ كانَ لَكُمْ
آيَةٌ فِي فِئَتَيْنِ الْتَقَتا فِئَةٌ تُقاتِلُ فِي سَبِيلِ اللهِ وَأُخْرى
الصفحه ٥٩ :
وقوله تعالى (إِنْ كُنْتُمْ
صادِقِينَ) أى فى دعواكم أنه تحريم قديم وجواب الشرط محذوف لدلالة
المذكور عليه
الصفحه ٦٦ : )
(١٠٣)
____________________________________
لله تعالى لا
تجعلون فيها شركة لما سواه أصلا كما فى قوله
الصفحه ٩٨ :
(بَلِ اللهُ
مَوْلاكُمْ وَهُوَ خَيْرُ النَّاصِرِينَ (١٥٠)
سَنُلْقِي
فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ١١٢ : )
____________________________________
الإسناد إلى ضميره
عليهالسلام أو ضمير من يحسب وقيل إلى الذين قتلوا والمفعول الأول
محذوف لأنه فى الأصل
الصفحه ١٣٥ :
(لا يَغُرَّنَّكَ
تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلادِ (١٩٦)
مَتاعٌ
قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْواهُمْ
الصفحه ١٦٠ : الرَّضاعَةِ وَأُمَّهاتُ نِسائِكُمْ وَرَبائِبُكُمُ اللاَّتِي
فِي حُجُورِكُمْ مِنْ نِسائِكُمُ اللاَّتِي
الصفحه ٢٤٠ : ) وَلِلَّهِ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
مِنْ
الصفحه ١٠٣ : ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ أَوْ كانُوا غُزًّى لَوْ كانُوا عِنْدَنا ما ماتُوا
وَما قُتِلُوا لِيَجْعَلَ اللهُ
الصفحه ١٢٤ : تمسكهم به (وَمِنَ الَّذِينَ
أَشْرَكُوا أَذىً كَثِيراً) من الطعن فى الدين الحنيف والقدح فى أحكام الشرع
الصفحه ١٨٣ : بيان لاشترائهم المذكور وتفصيل لفنون ضلالتهم
وقد روعيت فى النظم الكريم طريقة التفسير بعد الإبهام
الصفحه ٦٠ :
(فِيهِ آياتٌ
بَيِّناتٌ مَقامُ إِبْراهِيمَ وَمَنْ دَخَلَهُ كانَ آمِناً وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ
الصفحه ٦٧ : على الوقوع فى نار
جهنم لكفركم إذ لو أدرككم الموت على تلك الحالة لوقعتم فيها (فَأَنْقَذَكُمْ) بأن هداكم
الصفحه ١٠٥ :
حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ
فَإِذا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى
الصفحه ١٢١ : )
____________________________________
لتربية المهابة
والالتفات للمبالغة فى الوعيد والإشعار باشتداد غضب الرحمن الناشىء من ذكر قبائحهم
وقرى