الصفحه ١٤ : اقتضى توجيه الخطاب الثانى إلى المشركين لكنه ليس بنص فى ذلك لأنه وإن اندفع
به المحذور الأخير فالأول باق
الصفحه ١٧ : ء
لله وهو إما جمع شهيد كظرفاء فى جمع ظريف أو جمع شاهد كشعراء فى جمع شاعر (وَالْمَلائِكَةُ) عطف على الاسم
الصفحه ٥٧ : عَلِيمٌ)
(٩٢)
____________________________________
عدم توبتهم بعدم
قبولها تغليظا فى شأنهم وإبرازا
الصفحه ٧٠ :
(وَلِلَّهِ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَإِلَى اللهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ (١٠٩)
كُنْتُمْ
الصفحه ١٣٠ : له كل
يوم مثل عمل أهل الأرض قالوا وإنما كان ذلك التفكر فى أمر الله تعالى ولذلك قال عليهالسلام لا
الصفحه ٢٠٧ : وَكِيلاً (٨١) أَفَلا
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا فِيهِ
الصفحه ٢١٢ :
(فَما لَكُمْ فِي
الْمُنافِقِينَ فِئَتَيْنِ وَاللهُ أَرْكَسَهُمْ بِما كَسَبُوا أَتُرِيدُونَ أَنْ
الصفحه ٢٢٣ : )
____________________________________
الصريح بما هم فيه
من التقصير متعللين بما يوجبه على زعمهم (كُنَّا
مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ) أى فى أرض
الصفحه ٣١ :
(فَنادَتْهُ
الْمَلائِكَةُ وَهُوَ قائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرابِ أَنَّ اللهَ يُبَشِّرُكَ
بِيَحْيى
الصفحه ٨٧ :
خالِدِينَ فِيها وَنِعْمَ أَجْرُ الْعامِلِينَ (١٣٦) قَدْ خَلَتْ مِنْ
قَبْلِكُمْ سُنَنٌ فَسِيرُوا فِي
الصفحه ١٥٣ :
الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ)
(١٣)
____________________________________
ثبوت
الصفحه ١٥٨ : للمبالغة فى تقبيحه ببيان تضمنه لأمرين
كل منهما محظور شنيع الأخذ والإذهاب منهن لأنه عبارة عن الذهاب مستصحبا
الصفحه ١٧٩ : )
____________________________________
أى يودون أن
يدفنوا فى الأرض وهم لا يكتمون منه تعالى حديثا ولا يكذبونه بقولهم والله ربنا ما
كنا مشركين
الصفحه ١٩٦ :
(أُولئِكَ الَّذِينَ
يَعْلَمُ اللهُ ما فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُلْ لَهُمْ
الصفحه ٢٥٥ : وقد أهلك الله
بدعائه أهل الأرض (وَأَوْحَيْنا إِلى
إِبْراهِيمَ) عطف على أوحينا إلى نوح داخل معه فى حكم