الصفحه ٦ : ركاكة عقولهم ما لا يخفى وقرىء تصوركم على صيغة
الماضى من التفعل أى صوركم لنفسه وعبادته (لا إِلهَ إِلَّا
الصفحه ١٠٧ : وَلِقَوْمِكَ) وقرىء (مِنْ أَنْفُسِهِمْ) أى أشرفهم فإنه عليهالسلام
الصفحه ١١٩ :
الذوق السليم وقرىء حتى يميز من التمييز وقوله تعالى (وَما كانَ اللهُ
لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ
الصفحه ٣٢ :
اللهُ يَفْعَلُ ما يَشاءُ)
(٤٠)
____________________________________
نوعا منه وقرىء
يبشرك من الإبشار
الصفحه ٥١ :
(بَلى مَنْ أَوْفى
بِعَهْدِهِ وَاتَّقى فَإِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ (٧٦) إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٧٣ :
الاتصاف بها مع تحقق المشاركة فى أصل الاتصاف بها أى ليس جميع أهل الكتاب متشاركين
فى الاتصاف بما ذكر من
الصفحه ٢٤٧ :
(إِنَّ الْمُنافِقِينَ
فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيراً (١٤٥
الصفحه ٥٢ : (لِتَحْسَبُوهُ) أى المحرف المدلول عليه بقوله تعالى (يَلْوُونَ) الخ وقرىء بالياء والضمير للمسلمين (مِنَ الْكِتابِ
الصفحه ١٩٩ :
رفيقا ولاستقلاله بمعنى التعجب قرىء وحسن بسكون السين (ذلِكَ) إشارة إلى ما للمطيعين من عظيم الأجر ومزيد
الصفحه ٢٢٠ : أُولِي
الضَّرَرِ) صفة للقاعدون لجريانه مجرىء النكرة حيث لم يقصد به قوم
بأعيانهم أو بدل منه وقرىء بالنصب
الصفحه ٩٢ : بتمنون مبين لسبب إقدامهم على التمنى أى من قبل أن
تشاهدوه وتعرفوا هوله وشدته وقرىء تلاقوه (فَقَدْ
الصفحه ١٢٤ : تمسكهم به (وَمِنَ الَّذِينَ
أَشْرَكُوا أَذىً كَثِيراً) من الطعن فى الدين الحنيف والقدح فى أحكام الشرع
الصفحه ١٦١ :
أحكامه المقصودة
منه شرعا وأما حل الوطء فليس من تلك الأحكام فلا ضير فى تخلفه عنه كما فى المجوسية
الصفحه ١٩٠ :
(أَمْ يَحْسُدُونَ
النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ
الصفحه ٢١٢ :
تَهْدُوا مَنْ أَضَلَّ اللهُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلاً)
(٨٨