الصفحه ٢٤٠ : مطلقة وقرىء كالمسجونة وفى الحديث من
كانت له امرأتان يميل مع إحداهما جاء يوم القيامة وأحد شقيه مائل
الصفحه ٢٥٤ : الراسخون فى
العلم منهم ومن المقيمين الصلاة وقرىء بالرفع على أنه معطوف على المؤمنون بناء على
ما مر من تنزيل
الصفحه ١٨ : أن لا إله
إلا الله والإقرار بما جاء من عند الله تعالى وقرىء إن الدين عند الله للإسلام
وقرىء إن الدين
الصفحه ١٩ : عباد بنى إسرائيل فأمروا قتلتهم بالمعروف
ونهوهم عن المنكر فقتلوا جميعا من آخر النهار وقرىء ويقاتلون
الصفحه ٨٩ : رجلا رضى الله عنهم أى لا تضعفوا عن الجهاد بما
نالكم من الجراح ولا تحزنوا على من قتل منكم (وَأَنْتُمُ
الصفحه ١٤٩ : تعالى (لِلذَّكَر) لا بد له من ضمير عائد إلى الأولاد محذوف ثقة بظهوره كما
فى قولهم السمن منوان بدرهم أى
الصفحه ١٩٢ : مبتدأ
خبره قوله تعالى (سَنُدْخِلُهُمْ
جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ) وقرىء سيدخلهم باليا
الصفحه ١٧ : حالا من
الضمير أو نصبا على المدح منه وقرىء القائم بالقسط على البدلية من هو فيلزم الفصل
بينهما كما فى
الصفحه ٧٥ : ريح أو مثل ما ينفقون كمثل مهلك ريح وهو
الحرث وقرىء تنفقون (وَما ظَلَمَهُمُ
اللهُ) بما بين من ضياع ما
الصفحه ١٢٥ : يفرحون بما فعلوا وقرىء بما آتوا
بمعنى أعطوا وبما أوتوا أى أى بما أوتوه من علم التوراة. قال ابن عباس رضى
الصفحه ١٥٧ : يَعْمَلُونَ السَّيِّئاتِ) تصريح بما فهم من قصر القبول على توبة من تاب من قريب
وزيادة تعيين له ببيان أن توبة من
الصفحه ١٩٥ : المشهورون بولايته كالكهنة ونظائرهم لا من عداهم ممن لم يشتهر بذلك وقرىء
أن يكفروا بها على أن الطاغوت جمع كما
الصفحه ٢٤٥ :
(الَّذِينَ
يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ فَإِنْ كانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِنَ اللهِ قالُوا أَلَمْ نَكُنْ
الصفحه ١٠٥ :
(فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ
اللهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ
الصفحه ٢٠٩ : )
____________________________________
كانوا يقفون من
رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأولى الأمر على أمن ووثوق بالظهور على بعض الأعداء أو على
خوف