الصفحه ١٠٦ : (وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ) كما فعل يوم أحد وقرىء يخذلكم من أخذله إذا جعله مخذولا (فَمَنْ ذَا الَّذِي
الصفحه ٢٥٩ :
الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقاها إِلى
مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ فَآمِنُوا
الصفحه ١١١ : صلىاللهعليهوسلم أو لكل أحد ممن له حظ من الخطاب وقرىء بالياء على
الصفحه ١١٢ :
(فَرِحِينَ بِما آتاهُمُ
اللهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ
الصفحه ١٢٢ : والزواجر من زبرته إذا زجرته (وَالْكِتابِ
الْمُنِيرِ) قيل أى التوراة والإنجيل والزبور والكتاب فى عرف القرآن
الصفحه ١٥٤ : وغشيها وقرىء
بالفاحشة فالإتيان بمعناه المشهور ومن متعلقة بمحذوف وقع حالا من فاعل يأتين أى
اللآتى يفعلن
الصفحه ١٥٨ : به (إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفاحِشَةٍ
مُبَيِّنَةٍ) على صيغة الفاعل من بين بمعنى تبين وقرىء على صيغة
الصفحه ١٧٤ :
(وَإِنْ خِفْتُمْ
شِقاقَ بَيْنِهِما فَابْعَثُوا حَكَماً مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَماً مِنْ أَهْلِها
إِنْ
الصفحه ٢٢٤ : وقرىء بالرفع على
أنه خبر مبتدأ محذوف وقيل هو حركة الهاء نقلت إلى الكاف على نية الوقف كما فى قوله[من
الصفحه ٢٥٢ :
(بَلْ رَفَعَهُ اللهُ
إِلَيْهِ وَكانَ اللهُ عَزِيزاً حَكِيماً (١٥٨)
وَإِنْ
مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ
الصفحه ٨٠ : لما أضيف إليه أى كائنين من الملائكة
(مُنْزَلِينَ) صفة لثلاثة آلاف وقيل حال من الملائكة وقرىء منزلين
الصفحه ٢٥٥ : وخمسون سورة ليس فيها حكم من
الأحكام وإنما هى حكم ومواعظ وتحميد وتمجيد وثناء على الله تعالى وقرىء بضم الزا
الصفحه ٦٣ : )
____________________________________
وإنما خوطبوا
بعنوان أهلية الكتاب الموجبة للإيمان به وبما يصدقه من القرآن العظيم مبالغة فى
تقبيح حالهم فى
الصفحه ١٥٠ : ء للورثة من بعد إخراج وصية (يُوصِي بِها) أى الميت وقرىء مبنيا للمفعول مخففا ومبنيا للفاعل مشددا
وفائدة
الصفحه ١٦٣ :
(وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
النِّساءِ إِلاَّ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ كِتابَ اللهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ