الصفحه ١٣٨ : فيها بترشيح كل فرد من
الأفراد المبثوثة لمبدئية غيره وقرىء وخالق وباث على حذف المبتدأ أى وهو خالق وباث
الصفحه ٣١ : ء إلى الكل مع كونه صادرا عنه خاصة وقرىء فناداه
بالإمالة (وَهُوَ قائِمٌ) جملة حالية من مفعول النداء مقرر
الصفحه ١٠١ :
غير مرة من
الاعتناء بشأن المقدم والتشويق إلى المؤخر وتخصيص الخوف من بين فنون الغم بالإزالة
لأنه
الصفحه ٢٠ :
(أُولئِكَ الَّذِينَ
حَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ وَما لَهُمْ مِنْ ناصِرِينَ
الصفحه ١٣٥ : ء ولين عيش فيقولون إن أعداء الله تعالى
فيما نرى من الخير وقد هلكنا من الجوع والجهد فنزلت وقرىء ولا يغرنك
الصفحه ١٥٢ : والد ولا ولد وقرىء يورث على البناء للفاعل مخففا ومشددا فانتصاب كلالة إما على
أنها حال من ضمير الفعل
الصفحه ١٢٣ : (وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ) أى من قبل إيتائكم القرآن وهم اليهود والنصارى عبر
الصفحه ٢٨ : وقرىء وضعت على خطاب الله تعالى
لها أى إنك لا تعلمين قدر هذا الموهوب وما أودع الله فيه من علو الشأن وسمو
الصفحه ١٤٢ : لم تكن
أصولها كذلك وقرىء وثلث وربع على القصر من ثلاث ورباع ومحلهن النصب على أنها حال
من فاعل طاب
الصفحه ٢٣٩ : مصدر منه بحذف الزوائد وقد يعبر عنه
باسم المصدر كأنه قيل إصلاحا أو تصلحا أو إصطلاحا حسبما قرىء الفعل أو
الصفحه ٤٥ : من حيث الجلال والجمال وقرىء فنوفيهم
جريا على سنن العظمة والكبرياء (وَاللهُ لا يُحِبُّ
الظَّالِمِينَ
الصفحه ٧٧ : عدواتكم من الكيد (مُحِيطٌ) علما فيعاقبهم على ذلك وقرىء بالتاء الفوقانية أى بما
تعملون من الصبر والتقوى
الصفحه ١٤٣ : وقرىء أو من ملكت أيمانكم وما فى القراءة المشهورة للإيذان بقصور
رتبتهن عن رتبة العقلاء (ذلِكَ) إشارة إلى
الصفحه ٢٠٠ : (فَانْفِرُوا) بكسر الفاء وقرىء بضمها أى اخرجوا إلى الجهاد عند خروجكم (ثُباتٍ) جمع ثبة وهى الجماعة من الرجال فوق
الصفحه ١٤ :
(زُيِّنَ لِلنَّاسِ
حُبُّ الشَّهَواتِ مِنَ النِّساءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَناطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ