الصفحه ٣ : يا قيوم ويقال إن
آصف بن برخياحين أتى بعرش بلقيس دعا بذلك وقرىء الحى القيام وهذا رد على من زعم أن
عيسى
الصفحه ١١٧ : ء المذكور فإنهما من الأحوال
المتجددة المنقضية فى تضاعيف الكفر المستمر وقرىء لا تحسبن بالتاء والخطاب لرسول
الصفحه ١٦٩ : )
____________________________________
ما شرع لكم من
الأحكام (حَكِيمٌ) مراع فى جميع أفعاله الحكمة والمصلحة (وَاللهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ
الصفحه ٢٢٨ : وَتَرْجُونَ مِنَ اللهِ ما لا يَرْجُونَ وَكانَ اللهُ عَلِيماً
حَكِيماً)
(١٠٤
الصفحه ٢٤٨ : فاشتكاهم
فعوتب على الشكاية فنزلت وقرىء إلا من ظلم على البناء للفاعل فالاستثناء منقطع أى
ولكن الظالم يرتكب
الصفحه ٤٨ :
إِلاَّ مِنْ بَعْدِهِ أَفَلا تَعْقِلُونَ (٦٥) ها أَنْتُمْ هؤُلاءِ
حاجَجْتُمْ فِيما لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ
الصفحه ١٩١ : )
____________________________________
هؤلاء الحاسدين
وآبائهم من آمن بما أوتى آل إبراهيم ومنهم من أعرض عنه وأما جعل الضميرين لما ذكر
من حديث
الصفحه ٢٦٣ :
(فَأَمَّا الَّذِينَ
آمَنُوا بِاللهِ وَاعْتَصَمُوا بِهِ فَسَيُدْخِلُهُمْ فِي رَحْمَةٍ مِنْهُ
الصفحه ١٣٢ :
اعتنائه بشأن الدعوة وتبليغها إلى الدانى والقاصى لما فيه من الإيذان برفع الصوت
وينادى صفة لمناديا عند
الصفحه ١٠٣ : ] وقرىء بتخفيف الزاى على حذف التاء
من غزاة وإفراد كونهم غزاة بالذكر مع اندراجه تحت الضرب فى الأرض لأنه
الصفحه ٢١٠ :
(مَنْ يَشْفَعْ
شَفاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْها وَمَنْ يَشْفَعْ شَفاعَةً سَيِّئَةً
الصفحه ٩٠ : )
____________________________________
الْخَبِيثَ
مِنَ الطَّيِّبِ) أو هو على حقيقته معتبر من حيث تعلقه بالمعلوم من حيث إنه
موجود بالفعل إذ هو الذى
الصفحه ١٥١ :
فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِها أَوْ
دَيْنٍ وَلَهُنَّ الرُّبُعُ
الصفحه ٢٠٥ :
(ما أَصابَكَ مِنْ
حَسَنَةٍ فَمِنَ اللهِ وَما أَصابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ
الصفحه ٨٢ :
(لِيَقْطَعَ طَرَفاً
مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَوْ يَكْبِتَهُمْ فَيَنْقَلِبُوا خائِبِينَ (١٢٧