الصفحه ١٧٣ : مِنْ أَمْوالِهِمْ فَالصَّالِحاتُ قانِتاتٌ حافِظاتٌ لِلْغَيْبِ بِما
حَفِظَ اللهُ وَاللاَّتِي تَخافُونَ
الصفحه ٢٣٨ : وقرىء ييامى على قلب همزة أيامى ياء (اللَّاتِي لا
تُؤْتُونَهُنَّ ما كُتِبَ لَهُنَّ) أى ما فرض لهن من
الصفحه ٢٦٠ : )
____________________________________
لذلك فى قوله
تعالى (وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا) وقيل أريد بالروح الوحى الذى
الصفحه ١١ : جَهَنَّمَ) وقرىء الفعلان بالياء على أنه عليهالسلام أمر بأن يحكى لهم ما أخبر الله تعالى به من وعيدهم بعبارته
الصفحه ٨١ : صلىاللهعليهوسلم قال لأصحابه تسوموا فإن الملائكة قد تسومت وقرىء مسومين على
البناء للمفعول ومعناه معلمين من جهته
الصفحه ١٦٧ : بنكاح الإماء واستنزالهم من
رتبة الاستنكاف منه ببيان أن مناط التفاضل ومدار التفاخر هو الإيمان دون الأحساب
الصفحه ٢١٩ : فى أوائل أموركم من قبول ظاهر الحال من غير وقوف على تواطؤ الظاهر والباطن هذا
هو الذى تقتضيه جزالة
الصفحه ٢٥٦ : نفيه فى الثانى وذلك أشد استحالة وأظهر بطلانا (وَكَلَّمَ اللهُ مُوسى) برفع الجلالة ونصب موسى وقرىء على
الصفحه ٢٩ : قالَتْ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللهِ إِنَّ اللهَ يَرْزُقُ
مَنْ يَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ)
(٣٧
الصفحه ٧٠ : عليهالسلام لإبراز كمال العناية بالتلاوة وقرىء يتلوها على إسناد
الفعل إلى ضميره تعالى وقوله تعالى (عَلَيْكَ
الصفحه ١١٨ :
(ما كانَ اللهُ
لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلى ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ
مِنَ
الصفحه ٢٣٥ :
(وَالَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الصفحه ٧٤ : الْمُنْكَرِ
وَيُسارِعُونَ فِي الْخَيْراتِ وَأُولئِكَ مِنَ الصَّالِحِينَ (١١٤) وَما يَفْعَلُوا
مِنْ خَيْرٍ
الصفحه ٢٠٢ : الاختصاص (يَقُولُونَ رَبَّنا
أَخْرِجْنا مِنْ هذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُها) بالشرك الذى هو ظلم عظيم
الصفحه ٢٢٥ :
الرباعيات أى فليس عليكم جناح فى أن تقصروا بعض الصلاة بتنصيفها وقرىء تقصروا من
الإقصار وتقصروا من التقصير