الصفحه ٧٦ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا بِطانَةً مِنْ دُونِكُمْ لا يَأْلُونَكُمْ
خَبالاً
الصفحه ١١٣ : على إيمانهم وعدت من جملة ما يستبشر به الشهداء بحكم الأخوة فى الدين وقرىء
بكسرها على أنه استئناف معترض
الصفحه ١٩٨ :
(وَلَوْ أَنَّا
كَتَبْنا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُوا مِنْ دِيارِكُمْ
ما
الصفحه ٢٣١ :
يُضِلُّونَ إِلاَّ أَنْفُسَهُمْ وَما يَضُرُّونَكَ مِنْ شَيْءٍ وَأَنْزَلَ اللهُ
عَلَيْكَ الْكِتابَ
الصفحه ٥٧ : وقرىء بالرفع على أنه
بدل من ملء أو خبر لمحذوف ولو افتدى محمول على المعنى كأنه قيل فلن يقبل من أحدهم
الصفحه ٧٩ : (١٢٣) إِذْ تَقُولُ
لِلْمُؤْمِنِينَ أَلَنْ يَكْفِيَكُمْ أَنْ يُمِدَّكُمْ رَبُّكُمْ بِثَلاثَةِ آلافٍ
مِنَ
الصفحه ٨٤ : بالشىء الطفيف ماله بالكلية
ومحله النصب على الحالية من الربا وقرىء مضعفة (وَاتَّقُوا اللهَ) فيما نهيتم
الصفحه ٢٢٦ : بعد حول فنزل إن خفتم الخ أى إن خفتم أن يفتنكم الذين
كفروا فليس عليكم جناح الخ وقد قرىء من الصلاة أن
الصفحه ٢٥٨ :
والمراد بالحق هو القرآن الكريم والباء متعلقة بجاءكم فهى للتعدية أو بمحذوف وقع
حالا من الرسول أى ملتبسا
الصفحه ٧ :
(هُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ
وَأُخَرُ
الصفحه ٢١١ :
أَصْدَقُ مِنَ اللهِ حَدِيثاً)
(٨٧)
____________________________________
رأصل الأصل تحيى
بثلاث ياءات
الصفحه ٢٣ :
(لا يَتَّخِذِ
الْمُؤْمِنُونَ الْكافِرِينَ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ
يَفْعَلْ
الصفحه ٤٧ :
(إِنَّ هذا لَهُوَ
الْقَصَصُ الْحَقُّ وَما مِنْ إِلهٍ إِلاَّ اللهُ وَإِنَّ اللهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ
الصفحه ١٢٨ : يكثر من صب الماء ثم قام يصلى فقرأ من القرآن وجعل يبكى حتى بلغ الدموع
حقويه ثم جلس فحمد الله تعالى وأثنى
الصفحه ١٣٠ : باطِلاً) كلمة هذا إشارة إلى السموات والأرض متضمنة لضرب من التعظيم
كما فى قوله تعالى (إِنَّ هذَا
الْقُرْآنَ