الصفحه ٣ :
تحققه بدونهما وقد
روى أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال اسم الله الأعظم فى ثلاث سور فى سورة
الصفحه ٩١ : على أن أصله يعلمن فحذفت النون أو على طريقة اتباع
الميم لما قبلها فى الحركة لإبقاء تفخيم اسم الله تعالى
الصفحه ٢٠١ : المقاتلة (وَالْمُسْتَضْعَفِينَ) عطف على اسم الله أى فى سبيل المستضعفين وهو تخليصهم من
الأسر وصونهم عن العدو
الصفحه ٦٠ : أولأنها تبك أعناق الجبابرة أى
تدقها لم يقصدها جبار إلا قصمه الله عزوجل وقيل بكة اسم لبطن مكة وقيل لموضع
الصفحه ١٠٧ : الصلة الاسمية على الفعلية وأيا ما كان فلا محل له من
الإعراب (وَبِئْسَ الْمَصِيرُ) اعتراض تذييلى والمخصوص
الصفحه ٢١٠ : والأخروية وأى مضرة أعظم
مما تخلصوا منه بذلك من التثبط عنه ويندرج فيها الدعاء للمسلم فإنه شفاعة إلى الله
الصفحه ٢٣٣ :
(إِنَّ اللهَ لا
يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ لِمَنْ يَشاءُ وَمَنْ
الصفحه ٢٠٢ :
(الَّذِينَ آمَنُوا
يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ
الصفحه ١٧ : عليهالسلام سلا فقالا أخبرنا عن أعظم شهادة فى كتاب الله عزوجل فأنزل
الصفحه ١٦٨ :
عَلَيْكُمْ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ)
(٢٦)
____________________________________
صلاح حاله ولا ضرر
أعظم من
الصفحه ١٧٥ : المتعلقة بحقوق الأزواج صدر بما يتعلق بحقوق
الله عزوجل التى هى آكد الحقوق وأعظمها تنبيها على جلالة شأن حقوق
الصفحه ١٨٨ :
(انْظُرْ كَيْفَ
يَفْتَرُونَ عَلَى اللهِ الْكَذِبَ وَكَفى بِهِ إِثْماً مُبِيناً (٥٠) أَلَمْ تَرَ
الصفحه ١٩٨ : مُسْتَقِيماً (٦٨) وَمَنْ يُطِعِ اللهَ
وَالرَّسُولَ فَأُولئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ
الصفحه ٢٣١ :
(وَلَوْ لا فَضْلُ
اللهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ وَما
الصفحه ١٢٧ : إنه اسم جنس يفرق بين واحده وجمعه بالتاء كتمر
وتمرة والليالى جمع جمع والصحيح أنه مفرد ولا يحفظ له جمع