الصفحه ١١ : هؤلاء فى الكفر وعدم النجاة من أخذ الله تعالى وعذابه كدأب آل
فرعون (وَالَّذِينَ مِنْ
قَبْلِهِمْ) أى من
الصفحه ٤٣ :
(إِذْ قالَ اللهُ يا
عِيسى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ
الصفحه ٤٧ :
(إِنَّ هذا لَهُوَ
الْقَصَصُ الْحَقُّ وَما مِنْ إِلهٍ إِلاَّ اللهُ وَإِنَّ اللهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ
الصفحه ١٧٧ :
(وَما ذا عَلَيْهِمْ
لَوْ آمَنُوا بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقَهُمُ اللهُ
الصفحه ١٩٦ :
(أُولئِكَ الَّذِينَ
يَعْلَمُ اللهُ ما فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُلْ لَهُمْ
الصفحه ١٩٩ :
(ذلِكَ الْفَضْلُ مِنَ
اللهِ وَكَفى بِاللهِ عَلِيماً)
(٧٠
الصفحه ٢٠٦ :
(مَنْ يُطِعِ
الرَّسُولَ فَقَدْ أَطاعَ اللهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَما أَرْسَلْناكَ عَلَيْهِمْ
حَفِيظاً
الصفحه ٢٢٤ :
(وَمَنْ يُهاجِرْ فِي
سَبِيلِ اللهِ يَجِدْ فِي الْأَرْضِ مُراغَماً كَثِيراً وَسَعَةً وَمَنْ
الصفحه ٢٢٥ : وبما روى عن النبى صلىاللهعليهوسلم أنه أتم فى السفر وعن عائشة رضى الله عنها أنها أتمت تارة
وقصرت أخرى
الصفحه ٢٢٧ :
أن يصلى بطبرستان
صلاة الخوف قال من شهد منكم صلاة الخوف مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقام حذيفة
الصفحه ٢٤٠ :
الْمَيْلِ فَتَذَرُوها كَالْمُعَلَّقَةِ وَإِنْ تُصْلِحُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ
اللهَ كانَ غَفُوراً رَحِيماً
الصفحه ٢٤١ :
(وَلِلَّهِ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَكَفى بِاللهِ وَكِيلاً (١٣٢) إِنْ يَشَأْ
الصفحه ٢٦٤ :
أنه أتى رسول الله
صلىاللهعليهوسلم فى طريق مكة عام حجة الوداع فقال إن لى أختا فكم آخذ من
ميراثها
الصفحه ١٨ :
(إِنَّ الدِّينَ
عِنْدَ اللهِ الْإِسْلامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ إِلاَّ
مِنْ
الصفحه ٥١ :
(بَلى مَنْ أَوْفى
بِعَهْدِهِ وَاتَّقى فَإِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ (٧٦) إِنَّ الَّذِينَ