الصفحه ١٩٥ :
(وَإِذا قِيلَ لَهُمْ
تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ اللهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنافِقِينَ
الصفحه ٢٢٣ : يَهْتَدُونَ سَبِيلاً (٩٨) فَأُولئِكَ عَسَى
اللهُ أَنْ يَعْفُوَ عَنْهُمْ وَكانَ اللهُ عَفُوًّا غَفُوراً)
(٩٩
الصفحه ٢١ : من قولهم إن آباءنا الأنبياء
يشفعون لنا أو إن الله تعالى وعد يعقوب عليهالسلام أن لا يعذب أولاده إلا
الصفحه ١٠٨ : عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)
(١٦٥
الصفحه ١٢٦ : تَحْسَبَنَّهُمْ) تأكيد له والفاء زائدة والمفعول الثانى قوله تعالى (بِمَفازَةٍ مِنَ الْعَذابِ) أى ملتبسين بنجاة منه
الصفحه ٩٣ :
طالب رضى الله عنه قتالا عظيما حتى التوى سيفه وكذا سعد بن أبى وقاص فقتلوا جماعة
من المشركين وهزموهم فلما
الصفحه ٢١٧ : بعده عليه لموافقته له صيغة ولا يخفى أن ما يقدر للحال أو للعطف
عليه حقه أن يكون مما يقتضيه المقام اقتضا
الصفحه ٢٦٠ : فلما
كان عيسى عليهالسلام متكونا من النفخ لا من النطفة وصف بالروح وتقديم كونه عليهالسلام رسول الله فى
الصفحه ٨٦ :
(وَالَّذِينَ إِذا
فَعَلُوا فاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللهَ فَاسْتَغْفَرُوا
الصفحه ١٩٧ : )
____________________________________
بالاعتذار الباطل
والأيمان الفاجرة (فَاسْتَغْفَرُوا
اللهَ) بالتوبة والإخلاص وبالغوا فى التضرع إليك حتى انتصبت
الصفحه ٤٠ :
(إِنَّ اللهَ رَبِّي
وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هذا صِراطٌ مُسْتَقِيمٌ
(٥١) فَلَمَّا
أَحَسَّ عِيسى
الصفحه ١١٤ :
(فَانْقَلَبُوا
بِنِعْمَةٍ مِنَ اللهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوانَ
اللهِ
الصفحه ٢١١ :
(اللهُ لا إِلهَ
إِلاَّ هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ وَمَنْ
الصفحه ٢٢٩ :
(إِنَّا أَنْزَلْنا
إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِما أَراكَ اللهُ وَلا
الصفحه ٣٩ :
عَلَيْكُمْ وَجِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ فَاتَّقُوا اللهَ وَأَطِيعُونِ)
(٥٠