الصفحه ٢٣٤ :
وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللهِ وَمَنْ يَتَّخِذِ الشَّيْطانَ
وَلِيًّا مِنْ دُونِ اللهِ فَقَدْ خَسِرَ
الصفحه ٢٧ : تقريبية وعلى الثانى برهانية (وَاللهُ سَمِيعٌ) لأقوال العباد (عَلِيمٌ) بأعمالهم البادية والخافية فيصطفى من
الصفحه ٥٤ :
(فَمَنْ تَوَلَّى
بَعْدَ ذلِكَ فَأُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ (٨٢) أَفَغَيْرَ دِينِ
اللهِ يَبْغُونَ
الصفحه ١٥٩ : بولغ فيه
حيث وجه الإنكار إلى كيفية الأخذ إيذانا بأنه مما لا سبيل له إلى التحقق والوقوع
أصلا لأن ما يدخل
الصفحه ١٨٤ : أَنَّهُمْ) عندما سمعوا شيئا من أوامر الله تعالى ونواهيه (قالُوا) بلسان المقال أو بلسان الحال مكان قولهم
الصفحه ٩٩ : قتلهم بما وعدهم الله تعالى
من النصر وقيل هو ما وعدهم بقوله تعالى (إِنْ تَصْبِرُوا
وَتَتَّقُوا) الآية وقد
الصفحه ١١٢ :
(فَرِحِينَ بِما آتاهُمُ
اللهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ
الصفحه ١٤٠ :
تعميم الاسم للصغار والكبار مجازا بطريق التغليب مع تعميم الإيتاء للإيتاء حالا
وللإيتاء مآلا وتعميم الخطاب
الصفحه ١٦٣ :
(وَالْمُحْصَناتُ مِنَ
النِّساءِ إِلاَّ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ كِتابَ اللهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ
الصفحه ٥ : والشرائع وشيوع
اقترانهما فى الذكر وإما القرآن نفسه ذكر بنعت مادح له بعد ما ذكر باسم الجنس
تعظيما لشأنه
الصفحه ١٢ :
(قَدْ كانَ لَكُمْ
آيَةٌ فِي فِئَتَيْنِ الْتَقَتا فِئَةٌ تُقاتِلُ فِي سَبِيلِ اللهِ وَأُخْرى
الصفحه ٥٨ : )
____________________________________
فقال إن الله
تعالى يقول (لَنْ تَنالُوا
الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ) فأعتقها. وروى أن
الصفحه ٥٩ :
(فَمَنِ افْتَرى عَلَى
اللهِ الْكَذِبَ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (٩٤) قُلْ
الصفحه ١٣٨ :
(وَاتَّقُوا اللهَ
الَّذِي تَسائَلُونَ بِهِ) تكرير للأمر وتذكير لبعض آخر من موجبات الامتثال به فإن
سؤال بعضهم
الصفحه ١٧٠ :
(وَمَنْ يَفْعَلْ
ذلِكَ عُدْواناً وَظُلْماً فَسَوْفَ نُصْلِيهِ ناراً وَكانَ ذلِكَ عَلَى اللهِ