الصفحه ١٩٣ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ
مِنْكُمْ
الصفحه ٢٥ :
(قُلْ أَطِيعُوا اللهَ
وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ الْكافِرِينَ (٣٢
الصفحه ٦٢ :
(قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآياتِ اللهِ وَاللهُ شَهِيدٌ عَلى ما تَعْمَلُونَ)
(٩٨
الصفحه ١٠٤ :
(وَلَئِنْ قُتِلْتُمْ
فِي سَبِيلِ اللهِ أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ
الصفحه ٥٧ : تَنالُوا
الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَما تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ
فَإِنَّ اللهَ بِهِ
الصفحه ٧١ : الاستمرار
وخطاب المشافهة وإن كان خاصا بمن شاهد الوحى من المؤمنين لكن حكمه عام للكل قال
ابن عباس رضى الله
الصفحه ٧٢ :
(ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ
الذِّلَّةُ أَيْنَ ما ثُقِفُوا إِلاَّ بِحَبْلٍ مِنَ اللهِ وَحَبْلٍ مِنَ
الصفحه ١٢٠ :
(وَلا يَحْسَبَنَّ
الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ هُوَ خَيْراً لَهُمْ بَلْ
الصفحه ١٣٦ :
(وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ لَمَنْ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَما أُنْزِلَ
الصفحه ٢٥١ : الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللهِ
وَما قَتَلُوهُ وَما صَلَبُوهُ وَلكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ
الصفحه ٢٥٦ : (مُبَشِّرِينَ
وَمُنْذِرِينَ) وحجة اسم كان وللناس خبرها وعلى الله متعلق بمحذوف وقع
حالا من حجة أى كائنة على الله
الصفحه ٤٥ :
(وَأَمَّا الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ فَيُوَفِّيهِمْ أُجُورَهُمْ وَاللهُ لا يُحِبُّ
الصفحه ١١٩ : كأنه قيل ما يتركهم الله
تعالى على ذلك الاختلاط بل يقدر الأمور ويرتب الأسباب حتى يعزل المنافق من المؤمن
الصفحه ٢٠٠ : ) وَإِنَّ مِنْكُمْ
لَمَنْ لَيُبَطِّئَنَّ فَإِنْ أَصابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قالَ قَدْ أَنْعَمَ اللهُ
عَلَيَّ إِذْ
الصفحه ٥٥ :
الْخاسِرِينَ (٨٥) كَيْفَ يَهْدِي
اللهُ قَوْماً كَفَرُوا بَعْدَ إِيمانِهِمْ وَشَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ