الصفحه ١٨٧ : والإيمان
(وَمَنْ يُشْرِكْ
بِاللهِ) إظهار الاسم الجليل فى موضع الإضمار لزيادة تقبيح الإشراك
وتفظيع حال من
الصفحه ٢٠ : اللهِ) الذى أوتوا نصيبا منه وهو التوراة والإظهار فى مقام
الإضمار لإيجاب الإجابة وإضافته إلى الاسم الجليل
الصفحه ٧٠ :
(وَلِلَّهِ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَإِلَى اللهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ (١٠٩)
كُنْتُمْ
الصفحه ٩٠ :
(وَلِيُمَحِّصَ اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا وَيَمْحَقَ الْكافِرِينَ)
(١٤١
الصفحه ٢ :
٣ ـ سورةءال عمران
مدنية وهى مائتا آية
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(الم (١) آل
عمران
الصفحه ١٣٩ : وبالأرحام فإنهم كانوا يقرنونها فى السؤال والمناشدة بالله
عزوجل ويقولون أسألك بالله وبالرحم أو عطفا على الاسم
الصفحه ٢٤٤ : الله وقوله تعالى (وَيُسْتَهْزَأُ بِها) عطف عليه داخل فى حكم الحالية وإضافة الآيات إلى الاسم
الجليل
الصفحه ٩٦ : ليفعل به ما يريده والألف من إشباع الفتحة أو استكون من الكون لأنه يطلب أن
يكون لمن يخضع له وهذا تعريض بما
الصفحه ٩ :
أَنْتَ الْوَهَّابُ (٨) رَبَّنا إِنَّكَ
جامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لا رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللهَ لا يُخْلِفُ
الصفحه ٦٧ : مقحمة لتأكيد ما أفاده اسم الإشارة
من الفخامة ومحلها النصب على أنها صفة لمصدر محذوف أى مثل ذلك التبيين
الصفحه ٥٢ :
(ما كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ
الصفحه ٢٥٩ : بطريق البشارة وذلك قوله
تعالى (إِنَّ اللهَ
يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ
الصفحه ٢٤ : لَوْ
أَنَّ بَيْنَها وَبَيْنَهُ أَمَداً بَعِيداً وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ
وَاللهُ رَؤُفٌ
الصفحه ١٦٩ :
(وَاللهُ يُرِيدُ أَنْ
يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَواتِ أَنْ
الصفحه ١٧١ :
مُدْخَلاً كَرِيماً (٣١) وَلا تَتَمَنَّوْا
ما فَضَّلَ اللهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلى بَعْضٍ لِلرِّجالِ نَصِيبٌ