الصفحه ٣٨ : الطَّيْرِ فَأَنْفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْراً
بِإِذْنِ اللهِ وَأُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ وَأُحْيِ
الصفحه ١٣١ : )
____________________________________
الحكم الذى أجرى
على الموصول ودواعى ثبوته له كذكرهم الله عزوجل فى عامة أوقاتهم وتفكرهم فى خلق السموات
الصفحه ١٤٤ :
(وَلا تُؤْتُوا
السُّفَهاءَ أَمْوالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللهُ لَكُمْ قِياماً وَارْزُقُوهُمْ
فِيها
الصفحه ١٥١ : شُرَكاءُ فِي الثُّلُثِ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ
يُوصى بِها أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِنَ اللهِ
الصفحه ١٥٢ :
يورث أى حال كونه
ذا كلالة أو على أنها خبر لكان ويورث صفة لرجل أى إن كان رجل موروث ذا كلالة ليس
له
الصفحه ١٥٧ : وَعاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ
فَعَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللهُ فِيهِ
الصفحه ١٧٨ : اللهَ حَدِيثاً)
(٤٢)
____________________________________
يعطيه ألفى الف
حسنة ثم تلا هذه الآية
الصفحه ١٤٢ : شامل للمحرمات ولا مخصص له بمن عداهن وفيه فرار من محذور
ووقوع فيما هو أفظع منه لأن ما حل لهم مجمل وقد
الصفحه ١٨٠ : ء وبيان ما هو فى حكم
المستثنى من الأعذار والاقتصار فيما قبل على استثناء السفر مع مشاركة الباقى له فى
حكم
الصفحه ١٤١ : رواية عن
عروة عن عائشة رضى الله عنها وأما اعتبار اجتماع عدد كثير منهن كما أطبق عليه أكثر
أهل التفسير حيث