الصفحه ٢٥٤ :
الزَّكاةَ) عطف على المؤمنون مع اتحاد الكل ذاتا وكذا الكلام فى قوله
تعالى (وَالْمُؤْمِنُونَ
بِاللهِ
الصفحه ٢٥٨ :
(إِلاَّ طَرِيقَ
جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها أَبَداً وَكانَ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيراً (١٦٩) يا
الصفحه ٢٦٢ : لَهُمْ مِنْ دُونِ اللهِ وَلِيًّا وَلا نَصِيراً (١٧٣) يا أَيُّهَا
النَّاسُ قَدْ جاءَكُمْ بُرْهانٌ مِنْ
الصفحه ٢٦٥ :
والضلال من غير تصريح بما هو الحق والصواب وليس كذلك (وَاللهُ بِكُلِّ
شَيْءٍ) من الأشياء التى من جملتها
الصفحه ٦ :
(إِنَّ اللهَ لا
يَخْفى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي السَّماءِ (٥)
هُوَ
الَّذِي
الصفحه ٧ : وَابْتِغاءَ تَأْوِيلِهِ وَما يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ
الصفحه ٧٦ : عَلَيْكُمُ الْأَنامِلَ مِنَ
الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ)
(١١٩
الصفحه ٨٧ : وقوله تعالى (جَزاؤُهُمْ) بدل اشتمال منه وقوله تعالى (مَغْفِرَةٌ) خبر له أو جزاؤهم مبتدأ ثان ومغفرة خبر
الصفحه ١٢٢ :
(الَّذِينَ قالُوا
إِنَّ اللهَ عَهِدَ إِلَيْنا أَلاَّ نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّى يَأْتِيَنا
الصفحه ١٤٥ :
فَأَشْهِدُوا عَلَيْهِمْ وَكَفى بِاللهِ حَسِيباً)
(٦)
____________________________________
الأولياء بل هى
الصفحه ١٤ : الدُّنْيا وَاللهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ)
(١٤)
____________________________________
الخطاب فظاهرها
وإن
الصفحه ٢٦ :
(ذُرِّيَّةً بَعْضُها
مِنْ بَعْضٍ وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ)
(٣٤
الصفحه ٢٩ : قالَتْ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللهِ إِنَّ اللهَ يَرْزُقُ
مَنْ يَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ)
(٣٧
الصفحه ٣٤ :
(وَإِذْ قالَتِ
الْمَلائِكَةُ يا مَرْيَمُ إِنَّ اللهَ اصْطَفاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفاكِ عَلى
نِسا
الصفحه ٣٥ : لمكان الإجماع على أنه تعالى لم يستنىء امرأة وقيل
ألهموها (إِنَّ اللهَ
اصْطَفاكِ) أولا حيث تقبلك من أمك