الصفحه ١٣٠ : عليه الصلاة والسلام يقول الله تعالى كنت كنزا مخفيا فأحببت أن أعرف فخلقت
الخلق لأعرف وإنما طريقها النظر
الصفحه ١٣٢ : لجوارهم معدودين من زمرتهم
وفيه إشعار بأنهم كانوا يحبون لقاء الله ومن أحب لقاء الله أحب الله لقاءه
والأبرار
الصفحه ١٦٠ :
الَّذِينَ مِنْ أَصْلابِكُمْ وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ إِلاَّ ما
قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللهَ كانَ
الصفحه ٢٣٨ : يكون
مجرورا على القسم المنبئ عن تعظيم المقسم به وتفيخيمه كأنه قيل قل الله يفتيكم
فيهن وأقسم بما يتلى
الصفحه ٢٥٥ : اللهُ مُوسى تَكْلِيماً)
(١٦٤)
____________________________________
حال من ذلك المصدر
المقدر معرفا
الصفحه ٨٠ : ) وقوله (وَنَمُدُّ لَهُ مِنَ
الْعَذابِ مَدًّا) والإمداد فى الخير كما فى قوله تعالى (وَأَمْدَدْناكُمْ
الصفحه ١١٧ : الإيمان من الاستعداد القريب له الحاصل بمشاهدة الوحى الناطق
وملاحظة الدلائل المنصوبة فى الآفاق والأنفس كما
الصفحه ١٣٣ : الْأَنْهارُ ثَواباً مِنْ
عِنْدِ اللهِ وَاللهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوابِ)
(١٩٥
الصفحه ١٥٨ : كراهة النفس واصبروا على معاشرتهن
(فَعَسى أَنْ
تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً
الصفحه ١٦٥ :
مفعول له لكن لا
باعتبار ذاتهما بل باعتبار بيانهما وإظهارهما أى بين لكم تحريم المحرمات المعدودة
الصفحه ١٦٦ :
مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ مِنْ فَتَياتِكُمُ الْمُؤْمِناتِ وَاللهُ أَعْلَمُ
بِإِيمانِكُمْ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ
الصفحه ١٧٩ : صَعِيداً طَيِّباً
فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ إِنَّ اللهَ كانَ عَفُوًّا غَفُوراً)
(٤٣
الصفحه ١٨١ : ء فيتقدر
بقدره (إِنَّ اللهَ كانَ
عَفُوًّا غَفُوراً) تعليل للترخيص والتيسير وتقرير لهما فإن من عادته
الصفحه ١٨٥ : السَّبْتِ وَكانَ أَمْرُ اللهِ مَفْعُولاً)
(٤٧)
____________________________________
(يا أَيُّهَا
الصفحه ٢١٤ : ءوكم وهم بنو مدلج جاءوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم غير مقاتلين والحصر الضيق والانقباض (أَنْ