الصفحه ١٤٣ : من الله
تعالى لأنها مما فرضه الله فى النحلة أى الملة والشرعة والديانة فانتصابها على
الحالية من
الصفحه ١٤٦ : فليتنزه عن
أكلها وليقنع بما آتاه الله تعالى من الغنى والرزق إشفاقا على اليتيم وإبقاء على
ماله (وَمَنْ كانَ
الصفحه ١٤٧ : خافُوا عَلَيْهِمْ
فَلْيَتَّقُوا اللهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً
الصفحه ١٥٠ : عنه فهو للأب عند وجوده ولهم عند
عدمه وعليه الجمهور وعند ابن عباس رضى الله عنهما أنه لهم على كل حال خلا
الصفحه ١٦٧ :
نزاع فيها لأحد
وقد روى عن ابن عباس رضى الله عنهما أنه قال ومما وسع الله على هذه الأمة نكاح
الأمة
الصفحه ٢٠٩ :
(فَقاتِلْ فِي سَبِيلِ
اللهِ لا تُكَلَّفُ إِلاَّ نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللهُ أَنْ
الصفحه ٢١٥ : فَصِيامُ شَهْرَيْنِ مُتَتابِعَيْنِ تَوْبَةً مِنَ اللهِ وَكانَ اللهُ
عَلِيماً حَكِيماً)
(٩٢
الصفحه ٢٢٢ :
كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللهِ واسِعَةً
فَتُهاجِرُوا فِيها
الصفحه ١٥ :
مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَأَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ وَرِضْوانٌ
مِنَ اللهِ وَاللهُ بَصِيرٌ
الصفحه ٦٨ : للعهد أو للإشارة إلى ما يعرفه كل أحد من
حقيقة المفلحين. روى عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه سئل عن
الصفحه ٨١ :
(وَما جَعَلَهُ اللهُ
إِلاَّ بُشْرى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُمْ بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ
الصفحه ٩٥ :
سَبِيلِ اللهِ وَما ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكانُوا وَاللهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ)
(١٤٦
الصفحه ١١٨ :
(ما كانَ اللهُ
لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلى ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ
مِنَ
الصفحه ١٢٣ : الْمَوْتِ) وعد ووعيد للمصدق والمكذب وقرىء ذائقة الموت بالتنوين
وعدمه كما فى قوله [ولا ذاكر الله إلا قليلا
الصفحه ١٢٩ : والأفعال وسواء قارنه الذكر اللسانى أولا وأما ما يحكى عن ابن عمرو
عروة بن الزبير وجماعة رضى الله عنهم من