الصفحه ١٠٢ :
الشَّيْطانُ بِبَعْضِ ما كَسَبُوا وَلَقَدْ عَفَا اللهُ عَنْهُمْ إِنَّ اللهَ
غَفُورٌ حَلِيمٌ)
(١٥٥
الصفحه ١٠٣ : ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ أَوْ كانُوا غُزًّى لَوْ كانُوا عِنْدَنا ما ماتُوا
وَما قُتِلُوا لِيَجْعَلَ اللهُ
الصفحه ١٢٥ : قال
لوهب بن منبه إنى أرى الله سوف يعذبك بهذه الكتب وقال والله لو كنت نبيا فكتمت
العلم كما تكتمه لرأيت
الصفحه ١٦٢ : لاتحادهما فى المدار ولقوله عليه الصلاة والسلام من كان يؤمن بالله
واليوم الآخر فلا يجمعن ماءه فى رحم أختين
الصفحه ١٩٠ :
(أَمْ يَحْسُدُونَ
النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ
الصفحه ٢٠٨ : اللهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لاتَّبَعْتُمُ
الشَّيْطانَ إِلاَّ قَلِيلاً)
(٨٣
الصفحه ٢٣٦ : مُحْسِنٌ وَاتَّبَعَ
مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً وَاتَّخَذَ اللهُ إِبْراهِيمَ خَلِيلاً) (١٢٥
الصفحه ٢٨ :
(فَلَمَّا وَضَعَتْها
قالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُها أُنْثى وَاللهُ أَعْلَمُ بِما وَضَعَتْ وَلَيْسَ
الصفحه ٤١ : اللهِ) متعلق بمحذوف وقع حالا من الياء أى من أنصارى متوجها إلى
الله ملتجئا إليه أو بأنصارى متضمنا معنى
الصفحه ٤٩ :
(يا أَهْلَ الْكِتابِ
لِمَ تَكْفُرُونَ بِآياتِ اللهِ وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ (٧٠) يا أَهْلَ
الصفحه ٧٤ :
(يُؤْمِنُونَ بِاللهِ
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ
الصفحه ٨٥ :
(وَأَطِيعُوا اللهَ
وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (١٣٢) وَسارِعُوا إِلى
مَغْفِرَةٍ مِنْ
الصفحه ٨٨ : لو كائنة من قبلكم وقائع سنها الله تعالى فى الأمم المكذبة كما
فى قوله تعالى (وَقُتِّلُوا
تَقْتِيلاً
الصفحه ٩٢ : أَوْ قُتِلَ
انْقَلَبْتُمْ عَلى أَعْقابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلى عَقِبَيْهِ فَلَنْ
يَضُرَّ اللهَ
الصفحه ١١١ :
أَنْفُسِكُمُ الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ (١٦٨) وَلا تَحْسَبَنَّ
الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ