الصفحه ٢٦٧ : بخير
من ذلكم للذين اتقوا عند ربهم جنات تجرى من تحتها الأنهار ١٥
قوله
تعالى : إن الله اصطفى آدم ونوحا
الصفحه ١٣ : وسبعون رجلا من المهاجرين ومائتان وستة وثلاثون من الأنصار رضوان الله
تعالى عليهم أجمعين وكان صاحب راية
الصفحه ٥٣ :
بِالْكُفْرِ بَعْدَ إِذْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (٨٠)
وَإِذْ
أَخَذَ اللهُ مِيثاقَ النَّبِيِّينَ لَما آتَيْتُكُمْ
الصفحه ٥٦ :
(أُولئِكَ جَزاؤُهُمْ
أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ (٨٧
الصفحه ٨٢ : )
____________________________________
اثنين وقوله عزوجل (إِلَّا بُشْرى لَكُمْ) استثناء من أعم المفاعيل أى وما جعله الله تعالى شيئا من
الأشيا
الصفحه ١١٣ :
(يَسْتَبْشِرُونَ
بِنِعْمَةٍ مِنَ اللهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ١١٥ :
مُؤْمِنِينَ (١٧٥) وَلا يَحْزُنْكَ
الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَنْ يَضُرُّوا اللهَ شَيْئاً
الصفحه ٢٠٤ :
تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُوا هذِهِ مِنْ عِنْدِ اللهِ وَإِنْ تُصِبْهُمْ
سَيِّئَةٌ يَقُولُوا هذِهِ مِنْ
الصفحه ٢٤٢ : أَنفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ
إِن يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيرًا فَاللَّهُ أَوْلَىٰ بِهِمَا
الصفحه ٢٤٣ : يَكُنِ اللهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلاً (١٣٧) بَشِّرِ
الْمُنافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ
الصفحه ٢٤٦ :
(مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ
ذلِكَ لا إِلى هؤُلاءِ وَلا إِلى هؤُلاءِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللهُ فَلَنْ تَجِدَ
الصفحه ٢٥٣ :
عَنْ سَبِيلِ اللهِ كَثِيراً (١٦٠)
وَأَخْذِهِمُ
الرِّبَوا وَقَدْ نُهُوا عَنْهُ وَأَكْلِهِمْ أَمْوالَ
الصفحه ٨ : من الكتاب
أو بتأويل باطل لا تحريا للحق بعد الإيمان بكونه من عند الله تعالى بل (ابْتِغاءَ الْفِتْنَةِ
الصفحه ٤٨ : فَلِمَ تُحَاجُّونَ فِيما لَيْسَ لَكُمْ بِهِ
عِلْمٌ وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ (٦٦) ما
الصفحه ٨٤ : ءُ
وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (١٢٩) يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا الرِّبَوا أَضْعافاً مُضاعَفَةً