الصفحه ٤٦ : اللهِ عَلَى الْكاذِبِينَ)
(٦١)
____________________________________
وأمه والظرف إما
حال أى كائنا من
الصفحه ٥٠ :
(يَخْتَصُّ
بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ وَاللهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ (٧٤) وَمِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ
الصفحه ٧٧ :
تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ اللهَ بِما
يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ (١٢٠) وَإِذْ
الصفحه ١٢٤ :
(وَإِذْ أَخَذَ اللهُ
مِيثاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلا
الصفحه ١٥٥ : اللهَ كانَ تَوَّاباً رَحِيماً (١٦) إِنَّمَا
التَّوْبَةُ عَلَى اللهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّو
الصفحه ١٨٢ :
(وَاللهُ أَعْلَمُ
بِأَعْدائِكُمْ وَكَفى بِاللهِ وَلِيًّا وَكَفى بِاللهِ نَصِيراً (٤٥) مِنَ
الصفحه ١٨٦ :
الدنيا أو فى الآخرة فقيل كان بوقوعه فى الدنيا ويؤيده ما روى أن عبد الله ابن
سلام رضى الله تعالى عنه لما
الصفحه ١٨٩ :
(أُولئِكَ الَّذِينَ
لَعَنَهُمُ اللهُ وَمَنْ يَلْعَنِ اللهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ نَصِيراً (٥٢) أَمْ
الصفحه ٢٠٣ :
الزَّكاةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتالُ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَخْشَوْنَ
النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللهِ
الصفحه ٢٠٥ :
(ما أَصابَكَ مِنْ
حَسَنَةٍ فَمِنَ اللهِ وَما أَصابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ
الصفحه ٢١٣ : ءَ حَتَّى يُهاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ
وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ
الصفحه ٢١٨ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ فَتَبَيَّنُوا وَلا
تَقُولُوا
الصفحه ٢٢١ :
(دَرَجاتٍ مِنْهُ
وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً وَكانَ اللهُ غَفُوراً رَحِيماً)
(٩٦
الصفحه ٢٢٦ : حِذْرَكُمْ إِنَّ اللهَ أَعَدَّ لِلْكافِرِينَ
عَذاباً مُهِيناً)
(١٠٢
الصفحه ٢٣٢ : بَيْنَ النَّاسِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ
فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً (١١٤