الصفحه ١٢٨ :
(الَّذِينَ
يَذْكُرُونَ اللهَ قِياماً وَقُعُوداً وَعَلى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي
خَلْقِ
الصفحه ١٧٢ :
أَيْمانُكُمْ فَآتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ إِنَّ اللهَ كانَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيداً)
(٣٣
الصفحه ٢٣٠ :
(ها أَنْتُمْ هؤُلاءِ
جادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا فَمَنْ يُجادِلُ اللهَ عَنْهُمْ
الصفحه ٢٥٢ :
(بَلْ رَفَعَهُ اللهُ
إِلَيْهِ وَكانَ اللهُ عَزِيزاً حَكِيماً (١٥٨)
وَإِنْ
مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ
الصفحه ٢٦٣ :
(فَأَمَّا الَّذِينَ
آمَنُوا بِاللهِ وَاعْتَصَمُوا بِهِ فَسَيُدْخِلُهُمْ فِي رَحْمَةٍ مِنْهُ
الصفحه ٣١ :
(فَنادَتْهُ
الْمَلائِكَةُ وَهُوَ قائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرابِ أَنَّ اللهَ يُبَشِّرُكَ
بِيَحْيى
الصفحه ٩٨ :
(بَلِ اللهُ
مَوْلاكُمْ وَهُوَ خَيْرُ النَّاصِرِينَ (١٥٠)
سَنُلْقِي
فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ١١٦ :
(إِنَّ الَّذِينَ
اشْتَرَوُا الْكُفْرَ بِالْإِيْمانِ لَنْ يَضُرُّوا اللهَ شَيْئاً وَلَهُمْ عَذابٌ
الصفحه ٢٠٧ : تَقُولُ
وَاللهُ يَكْتُبُ ما يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ وَكَفى
بِاللهِ
الصفحه ٢١٢ :
(فَما لَكُمْ فِي
الْمُنافِقِينَ فِئَتَيْنِ وَاللهُ أَرْكَسَهُمْ بِما كَسَبُوا أَتُرِيدُونَ أَنْ
الصفحه ٢٢٠ :
سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فَضَّلَ اللهُ الْمُجاهِدِينَ
بِأَمْوالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ
الصفحه ٢٣٧ :
(وَلِلَّهِ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَكانَ اللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُحِيطاً (١٢٦
الصفحه ٢٤٨ :
(إِنْ تُبْدُوا
خَيْراً أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُوا عَنْ سُوءٍ فَإِنَّ اللهَ كانَ عَفُوًّا
الصفحه ١٦ : اللهُ
أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُولُوا الْعِلْمِ قائِماً
بِالْقِسْطِ لا إِلهَ
الصفحه ٢٢ : وأما الخير ففضل محض أو لرعاية الأدب أو لأن
الكلام فيه فإنه روى أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما خط