الصفحه ٢٨ : علمها
وأمنيتها لا تكاد تحيط بما فيه من جلائل الأمور هذا على القراءتين الأوليين وأما
على التفسير الأخير
الصفحه ٢٩ : )
____________________________________
الأخيرة فمعناه
وليس الذكر كهذه الأنثى فى الفضيلة بل أدنى منها وأما على التفسير الأول لها
فمعناه تأكيد
الصفحه ٣٣ :
إذ لو تأخر لكان صفة له أو ناقصة واسمها ظاهر وخبرها إما أنى واللام متعلقة بمحذوف
كما مر أو هو الخبر
الصفحه ٤١ : بما فصل فى المواضع الأخر
وأما عدم نظم بقية أحواله عليه الصلاة والسلام فى سلك النقل فإما للاعتنا
الصفحه ٥٣ : لا يليق بشأنه ويمتنع صدوره عنه وأما ما قيل من أنها غير مزيدة على معنى أنه
ليس له أن يأمر بعبادته ولا
الصفحه ٥٧ :
أتصدق به فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم أما إن الله تعالى قد قبلها منك. قيل وفيه دلالة على أن
إنفاق
الصفحه ٦١ : وإما بما يفهم من قوله عزوجل (وَمَنْ دَخَلَهُ كانَ
آمِناً) فإنه وإن كان جملة مستأنفة ابتدائية أو شرطية
الصفحه ٦٣ : المهابة وتهويل الخطب وصيغة المبالغة فى
شهيد للتشديد فى الوعيد وكلمة ما إما عبارة عن كفرهم أو هى على عمومها
الصفحه ٦٧ : كعطف جبريل وميكال على الملائكة عليهمالسلام وحذف المفعول الصريح من الأفعال الثلاثة إما للإيذان
بظهوره
الصفحه ٧٣ : الصلاة فقال أما أنه
ليس من أهل الأديان أحد يذكر الله هذه الساعة غيركم وقرأ هذه الآية وإيراد الجملة
اسمية
الصفحه ٧٥ : يظلمونها وأما تقدير ضمير الشأن فلا سبيل إليه لاختصاصه بالشعر ضرورة
كما فى قوله [ولكن من يبصر جفونك يعشق]
الصفحه ٨٢ : إنما هو الإمداد الصورى لا ما فى ضمنه من النصر
المعنوى الذى هو ملاك الأمر وأما تعلقه بنفس النصر كما قيل
الصفحه ٨٥ : والعدول إلى صيغة الفاعل للدلالة على
الاستمرار وأما الإنفاق فحيث كان أمرا متجددا عبر عنه بما يفيد الحدوث
الصفحه ٩٨ : جعلها مأواهم نوع
رمز إلى خلودهم فيها فإن المثوى مكان الإقامة المنبئة عن المكث وأما المأوى فهو
المكان
الصفحه ١٠٢ : تفارق الصدور بل
تلازمها وتصاحبها والجملة إما اعتراض للتنبيه على أن الله تعالى غنى عن الابتلاء
وإنما يبرز