الصفحه ٢٠٤ : الله أو خشية أشد خشية من خشية الله وأيا ما كان فكلمة أو إما للتنويع على
معنى أن خشية بعضهم كخشية الله
الصفحه ٢٠٦ : للاستغراق
والجار إما متعلق برسولا قدم عليه للاختصاص الناظر إلى قيد العموم أى مرسلا لكل
الناس لا لبعضهم فقط
الصفحه ٢٢٠ : تَسْتَوِي الظُّلُماتُ وَالنُّورُ) إلى غير ذلك وأما قوله تعالى (هَلْ يَسْتَوِي
الَّذِينَ يَعْلَمُونَ
الصفحه ٢٢١ : الفريقين على درجات متفاوته. وأما عدم استوائهما فقصارى أمره أن يكون
توطئة لذكره ولام المجاهدين والقاعدين
الصفحه ٢٢٣ : هاجر إلى المدينة وإلى الحبشة وأما حمل تعللهم على إظهار العجز عن الهجرة
وجعل جواب الملائكة تكذيبا لهم فى
الصفحه ٢٢٦ : الحكم عند وجود الشرط وأما عدمه عند عدمه فساكت عنه فإن وجد له دليل ثبت
عنده أيضا وإلا يبقى على حاله لعدم
الصفحه ٢٢٩ : منهم لأنفسهم كما جعلت ظلما لها
لرجوع ضررها إليهم والمراد بالموصول إما طعمة وأمثاله وإما هو ومن عاونه
الصفحه ٢٣٨ :
والمجرور وإيثار
صيغة المضارع للإيذان باستمرار التلاوة ودوامها وفى الكتاب إما متعلق بيتلى أو
بمحذوف
الصفحه ٢٥٦ : كلاما بأى طريق وصل ما لم يؤكد بالمصدر فإذا أكد به لم يكن إلا
حقيقة الكلام والجملة إما معطوفة على قوله
الصفحه ٦ : إما من فاعل يصوركم أى
يصوركم كائنا على مشيئته تعالى أى مريدا أو من مفعوله أى يصوركم كائنين على مشيئته
الصفحه ٨ :
المعارج القاصية وأما قوله عزوجل (الر كِتابٌ
أُحْكِمَتْ آياتُهُ) فمعناه أنها حفظت من اعتراء الخلل أو من
الصفحه ٩ : يتمكن عندها فضل تمكن (إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ) تعليل للسؤال أو لإعطاء المسئول وأنت إما مبتدأ أو فصل
الصفحه ١٧ : ء
لله وهو إما جمع شهيد كظرفاء فى جمع ظريف أو جمع شاهد كشعراء فى جمع شاعر (وَالْمَلائِكَةُ) عطف على الاسم
الصفحه ٢٠ : لتوليهم بعد علمهم بوجوب الرجوع إليه (وَهُمْ مُعْرِضُونَ) إما حال من فريق لتخصصه بالصفة أى يتولون من المجلس
الصفحه ٢٤ :
المفعولية بإضمار اذكروا وتود إما حال من كل نفس أو استئناف مبنى على السؤال أى
اذكروا يوم تجد كل نفس ما عملت