الصفحه ١٢٥ : )
____________________________________
إما للمبالغة فى
إيجاب المأمور به وإما لأن المراد بالبيان المأمور به ذكر الآيات الناطقة بنبوته
عليه
الصفحه ١٣٣ : سيأتى ويجوز أن يكون معطوفا على مضمر ينساق إليه الذهن
أى دعوا بهذه الأدعية فاستجاب الخ وأما على تقرير كون
الصفحه ١٣٨ :
زَوْجَها) فإنه مع ما عطف عليه صريح فى ذلك وهو معطوف إما على مقدر
ينبئ عنه سوق الكلام لأن تفريع الفروع من
الصفحه ١٥٣ : الاستحقاق
على تقدير الأخوة من الجهتين وأما ثالثا فلأن حكم صورة انفراد الوارث عن الأخ
والأخت يبقى حينئذ غير
الصفحه ١٦٠ : وفيها ضمير يعود
إلى ما عاد إليه ضمير أنه وسبيلا تمييز والجملة إما مستأنفة لا محل لها من الإعراب
أو
الصفحه ١٦٢ : أمثاله مع أنه سعى فى إسكات ما نطق به النبىصلىاللهعليهوسلم واتفق عليه الجمهور حسبما ذكر فيما قبل وأما
الصفحه ١٦٤ : الإغراء بفعل
مضمر أى الزموا كتاب الله وعليكم متعلق إما بالمصدر وإما بمحذوف وقع حالا منه وقيل
هو إغراء آخر
الصفحه ١٦٩ : ) الآية والمراد بمتبعى الشهوات الفجرة فإن اتباعها الائتمار
بها وأما المتعاطى لما سوغه الشرع من المشتهيات
الصفحه ١٧٨ : (فَكَيْفَ) محلها إما الرفع على أنها خبر لمبتدأ محذوف وإما النصب
بفعل محذوف على التشبيه بالحال كما هو راى
الصفحه ١٨٠ : بهذه الصورة مع أنه معتبر فى صورة المرض والسفر أيضا لندرة وقوعه فيها
واستغنائهما عن ذكره إما لأن الجنابة
الصفحه ١٨٣ : ء يحرفون الكلام والمراد به ههنا إما ما فى التوراة
خاصة وإما ما هو أعم منه ومما سيحكى عنهم من الكلمات
الصفحه ١٩١ : )
____________________________________
هؤلاء الحاسدين
وآبائهم من آمن بما أوتى آل إبراهيم ومنهم من أعرض عنه وأما جعل الضميرين لما ذكر
من حديث
الصفحه ١٩٣ : بالعدل والإنصاف (إِنَّ اللهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهِ) ما إما منصوبة موصوفة بيعظكم به أو مرفوعة موصولة به
الصفحه ١٩٤ : واليوم الآخر فردوه الخ فإن الإيمان بهما يوجب ذلك
أما الإيمان بالله تعالى فظاهر وأما الإيمان باليوم الآخر
الصفحه ١٩٥ : كل عجيب وضلالا إما مصدر مؤكد للفعل
المذكور بحذف الزوائد كما فى قوله تعالى (وَأَنْبَتَها نَباتاً