الصفحه ٢٥ : الله لا من حيث ذاته ولا ريب فى أن عنوان
الرسالة من موجبات الإطاعة ودواعيها (فَإِنْ تَوَلَّوْا) إما من
الصفحه ٣١ : كما فى قول من قال [أبوك
خليفة ولدته أخرى وأنت خليفة ذاك الكمال] وهذا إذا لم يقصد به واحد معين أما
إذا
الصفحه ٥٤ : يُرْجَعُونَ) أى من فيهما والجمع باعتبار المعنى وقرىء بتاء الخطاب
والجملة إما معطوفة على ما قبلها منصوبة على
الصفحه ٦٠ : الآخر فقى أثر قدميه عليه وهو إما مبتدأ حذف خبره أى منها مقام إبراهيم أو
بدل من آيات بدل البعض من الكل أو
الصفحه ٦٤ : وقوله تعالى (كافِرِينَ) إما مفعول ثان ليردوكم على تضمين الرد معنى التصيير كما فى
قوله[رمى الحدثان نسوة
الصفحه ٦٦ : من قال به صدق ومن
عمل به رشد ومن اعتصم به هدى إلى صراط مستقيم إما تمثيل للحالة الحاصلة من
استظهارهم
الصفحه ٦٩ : أَكَفَرْتُمْ
بَعْدَ إِيمانِكُمْ فَذُوقُوا الْعَذابَ بِما كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ (١٠٦)
وَأَمَّا
الَّذِينَ
الصفحه ٧٠ :
الفائنة للحصر ملكا وخلقا إحياء وإماتة وإثابة وتعذيبا وإيراد كلمة ما إما لتغليب
غير العقلاء على العقلا
الصفحه ٧٤ : علمه تعالى بأحوالهم يستدعى
توفية أجورهم لا محالة والمراد بالمتقين إما الأمة المعهودة وضع موضع الضمير
الصفحه ٨٦ : الْمُحْسِنِينَ) اللام إما للجنس وهم داخلون فيه دخولا أوليا وإما للعهد
عبر عنهم بالمحسنين إيذانا بأن النعوت
الصفحه ٨٨ : المضى
والسنن الوقائع وقيل الأمم والظرف إما متعلق بخلت أو بمحذوف وقع حالا من سنن أى قد
مضت من قبل زمانكم
الصفحه ٨٩ : ] والمداولة كالمعاورة يقال داولته
بينهم فتداولوه أى عاورته فتعاوره واسم الإشارة مبتدأ والأيام إما صفة له أو
الصفحه ٩٩ : إما المخاطبون والإظهار فى موقع الإضمار للتشريف
والإشعار بعلة الحكم وإما الجنس وهم داخلون فى الحكم
الصفحه ١٠٧ : ) إما كلام مستأنف مسوق لبيان مآل أمر من باء بسخطه تعالى
وإما معطوف على قوله تعالى (باءَ بِسَخَطٍ) عطف
الصفحه ١١٣ : فضل منتظم معه فى سلك المستبشر به والمراد
بالمؤمنين إما الشهداء والتعبير عنهم بالمؤمنين للإيذان بسمو