الصفحه ١٨٥ :
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ) تلوين للخطاب وتوجيه له إما إلى من حكيت أحوالهم وأقوالهم
خاصة بطريق الالتفات
الصفحه ٢٣٤ : إظهار النفع فيما فيه الضرر وهذا الوعد إما بإلقاء
الخواطر الفاسدة أو بألسنة أوليائه وغرورا إما مفعول ثان
الصفحه ٢٤٥ : يستلزمه من شركتهم
لهم فى العذاب والمراد بالمنافقين إما المخاطبون وقد وضع موضع ضميرهم المظهر
تسجيلا بنفاقهم
الصفحه ٧ : إلى كون الكتاب عبارة
عما عدا المحكمات والجملة إما صفة لما قبلها أو مستأنفة وإنما أفرد الأم مع تعدد
الصفحه ١١ : قد أى دأب هؤلاء كدأب أولئك وقد كذبوا الخ
وأما كونه خبر عن الموصول كما قيل فمما يذهب برونق النظم
الصفحه ١٣ : ينبغى جعل الخطاب لمشركى مكة كما قيل أما إن جعل الوعيد
عبارة عن هزيمة بدر كما صرحوا به فظاهر لا سترة به
الصفحه ١٦ : أعنى وأما على تقدير كونه فى محل النصب أو الجر فهو نعت له والمراد بالصبر
هو الصبر على مشاق الطاعات وعلى
الصفحه ٢٦ : نوح عليهالسلام فإنه آدم الثانى وأما ذكر آل إبراهيم فلترغيب المعترفين
باصطفائهم فى الإيمان بنبوة النبى
الصفحه ٣٠ : إرهاصا وتأسيسا
لرسالة عيسى عليه الصلاة والسلام وأما جعله معجزة لزكريا عليه الصلاة والسلام
فيأباه اشتباه
الصفحه ٣٧ : الاستفهام والاستفسار بأنه بالتزوج أو بغيره
ويكون إما تامة وأنى واللام متعلقتان بها وتأخير الفاعل عن الجار
الصفحه ٤٥ :
(وَأَمَّا الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ فَيُوَفِّيهِمْ أُجُورَهُمْ وَاللهُ لا يُحِبُّ
الصفحه ٧٨ : تعالى (لِلْقِتالِ) إما متعلقة بتبوئ أى لأجل القتال وإما بمحذوف وقع صفة
لمقاعد أى كائنة ومقاعد القتال أما
الصفحه ٩٥ : )
____________________________________
عن ذلك صارف أصلا
والمراد بهم إما المجاهدون المعهودون من الشهداء وغيرهم وإما جنس الشاكرين وهم
داخلون
الصفحه ٩٦ : ء فهى عبارة عما ذكر مع ما اعتراهم من قتل إخوانهم من الخوف والحزن
وغير ذلك هذا على القراءة المشهورة وأما
الصفحه ٩٧ : فى أن مع
ما فى حيزها أتم وأكمل وأما ما تفيده الاضافة من النسبة المطلقة الإجمالية فحيث
كانت سهلة