الصفحه ١٤٠ :
أموالهم والتحفظ عن إضاعتها مطلقا وأما وجوب الدفع إلى الكبار فمستفاد مما سيأتى
من الأمر به وقيل المراد بهم
الصفحه ١٦٥ :
البتة وما فى قوله تعالى (فَمَا
اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ) إما عبارة عن النساء أو عما يتعلق بهن من
الصفحه ٢٣٢ : ) عند وقوع المشاقة والمعاداة بينهم من غير أن يجاوز فى ذلك
حدود الشرع الشريف وبين إما متعلق بنفس إصلاح
الصفحه ٢ : أن يوقف عليها
ثم يبدأ بما بعدها كما فعله أبو بكر رضى الله عنه رواية عن عاصم وأما ما فيها من
الفتح على
الصفحه ٤ : لما مر من الاعتناء بالمقدم والتشويق إلى المؤخر
والجملة إما مستأنفة أو خبر آخر عن الاسم الجليل أو هى
الصفحه ٣٥ : أركانها مبالغة فى إيجاب
رعايتها وإيذانا بفضيلة كل منها وإصالته وتقديم السجود على الركوع إما لكون
الترتيب
الصفحه ٤٦ : اللهِ عَلَى الْكاذِبِينَ)
(٦١)
____________________________________
وأمه والظرف إما
حال أى كائنا من
الصفحه ٩٠ : والجملة معطوفة على علة أخرى
لها معتبرة إما على الخصوص والتعيين محذوفة لدلالة المذكورة عليها لكونها من
الصفحه ١٠١ : وطائفة مبتدأ وما بعدها إما خبرها وإنما جاز ذلك مع كونها نكرة لاعتمادها
على واو الحال كما فى قوله[سرينا
الصفحه ١١٨ : مما
يستدعى التعزز والتجبر وصف عذابهم بالإهانة ليكون جزاؤهم جزاء وفاقا والجملة إما
مبتدأة مبينة لحالهم
الصفحه ١٢٧ : اختلافهما وتفاوتهما بحسب الأمكنة إما فى الطول والقصر
فإن البلاد القريبة من القطب الشمالى أيامها الصيفية أطول
الصفحه ١٣٠ : اختلاف الملوين فى سلك التفكر مع ذكره فيما سلف إما للإيذان بظهور
اندراجه فيه لما أن ذلك من الأحوال التابعة
الصفحه ١٣٩ : أبوه من اليتم وهو الانفراد ومنه الدرة
اليتيمة وجمعه على يتامى إما لأنه لما جرى مجرى الأسماء جمع على
الصفحه ١٦٧ : بنكاح الإماء واستنزالهم من
رتبة الاستنكاف منه ببيان أن مناط التفاضل ومدار التفاخر هو الإيمان دون الأحساب
الصفحه ١٨٤ : ذلك (خَيْراً لَهُمْ) مما قالوا (وَأَقْوَمَ) أى أعدل وأسد فى نفسه وصيغة التفضيل إما على بابها واعتبار