الصفحه ١٠٨ : بمعنى إلا أى وما كانوا من قبل إلا فى ضلال مبين وأيا ما كان
فالجملة إما حال من الضمير المنصوب فى يعلمهم
الصفحه ١٣٢ : إما
متعلقة بالوعد كما فى قولك وعد الله الجنة على الطاعة أى وعدتنا على تصديق رسلك أو
بمحذوف وقع صفة
الصفحه ١٣٤ : سواء كان ذلك باتصاف كل فرد من الموصول بواحد من الأوصاف المذكورة أو
باثنين منها أو بأكثر إما بطريق
الصفحه ١٤١ : رواية عن
عروة عن عائشة رضى الله عنها وأما اعتبار اجتماع عدد كثير منهن كما أطبق عليه أكثر
أهل التفسير حيث
الصفحه ١٤٥ : إما بالتبذير
أو بالعجز لا يدفع إليه ماله أبدا وبه أخذ أبو يوسف ومحمد وقال أبو حنيفة ينتظر إلى
خمس
الصفحه ١٤٩ : الزوجين أما إذا كان معهما ذلك فللأم ثلث ما بقى بعد فرض أحدهما
لا ثلث الكل كما قاله ابن عباس رضى الله عنهما
الصفحه ١٥٠ :
مختلطين وسواء كان
لهم ميراث أو كانوا محجوبين بالأب (فَلِأُمِّهِ
السُّدُسُ) وأما السدس الذى حجبوها
الصفحه ١٥١ : القرابة على ذوى القرابة وقد جوز كونها صفة كالهجاجة والفقاقة
للأحمق فنصبها إما على أنها مفعول له أى يورث
الصفحه ١٥٤ : بالعظم إما
باعتبار متعلقه أو باعتبار ذاته فإن الفوز بالعظيم عظيم والجملة اعتراض (وَمَنْ يَعْصِ اللهَ
الصفحه ١٥٩ : نفس النكاح إذا كان صحيحا وأما
إذا كان فاسدا فلا بد فى إثباتها من الوطء أو ما يجرى مجراه من التقبيل
الصفحه ١٦٨ : صلاح البيت والإماء هلاك البيت (وَاللهُ غَفُورٌ) مبالغ فى المغفرة فيغفر لمن لم يصبر عن نكاحهن ما فى ذلك
الصفحه ١٧٣ : على طريقة قولك لكل من خلقه الله إنسانا من رزق الله أى حظ منه وأما ما
قيل من أن المعنى لكل أحد جعلنا
الصفحه ١٧٦ : العبيد والإماء (إِنَّ اللهَ لا
يُحِبُّ مَنْ كانَ مُخْتالاً) أى متكبرا يأنف عن أقاربه وجيرانه وأصحابه ولا
الصفحه ١٧٧ : الاعتداد بالإنفاق بدونه وأما تقديم إنفاقهم
رئاء الناس على عدم إيمانهم بهما مع كون المؤخر أقبح من المقدم
الصفحه ١٨١ : الذى هو أحد العوضين وكلمة من متعلقة إما
بأوتوا أو بمحذوف وقع صفة لنصيبا مبينة لفخامته الإضافية إثر بيان