الصفحه ١٤٩ : للذكر منهم وقيل الألف واللام قائم مقامه والأصل
لذكرهم ومثل صفة لموصوف محذوف أى للذكر منهم حظ مثل حظ
الصفحه ١٤٨ : وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيراً (١٠)
يُوصِيكُمُ
اللهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ
الصفحه ١٥٣ : منبين وليس من ضرورة كون حظ كل منهما السدس عند الإجماع
كونه كذلك عند الانفراد ألا يرى أن حظ كل من الأختين
الصفحه ٢٦٣ : إِخْوَةً رِجالاً وَنِساءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ
يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا
الصفحه ١٩ : فازوا بالحظ الأوفر ونجوا عن مهاوى الضلال (وَإِنْ تَوَلَّوْا) أى أعرضوا عن الاتباع وقبول الإسلام
الصفحه ٨٦ : بأن كل أحد ممن
له حظ من الخطاب يعرف ذلك الانتفاء فيسارع إلى الجواب به والمراد به وصفه سبحانه
بغاية سعة
الصفحه ١١١ : صلىاللهعليهوسلم أو لكل أحد ممن له حظ من الخطاب وقرىء بالياء على
الصفحه ١٣٥ : والنهى
للمخاطب وإنما جعل للتقلب مبالغة أى لا تنظر إلى ما عليه الكفرة من السعة ووفور
الحظ ولا تغتر بظاهر
الصفحه ١٣٧ : وأما الأمم الدارجة قبل النزول فلا حظ لهم
فى الخطاب لاختصاص الأوامر والنواهى بمن يتصور منه الامتثال وأما
الصفحه ١٥٩ : تحت الوجود لا بد أن يكون على حال من الأحوال فإذا لم يكن لشىء
حال أصلا لم يكن له حظ من الوجود قطعا
الصفحه ١٧١ : له ولا يتمنى حظ المفضل ولا يحسده
عليه لما أنه معارضة لحكم القدر المؤسس على
الصفحه ١٧٢ : وقد قيل لما جعل الله تعالى فى الميراث للذكر
مثل حظ الأنثيين قالت النساء نحن أحوج أن يكون لناسهمان
الصفحه ١٧٣ : على طريقة قولك لكل من خلقه الله إنسانا من رزق الله أى حظ منه وأما ما
قيل من أن المعنى لكل أحد جعلنا
الصفحه ٢٢٥ : مع عمر رضى الله عنه بمنى ركعتين فليت حظى من أربع ركعات ركعتان متقبلتان
وقد اعتذر عثمان رضى الله عنه
الصفحه ٢٤٥ : لتعظيم شأن المسلمين وتخسيس حظ
الكافرين وقرىء ونمنعكم بإضمار أن (فَاللهُ يَحْكُمُ
بَيْنَكُمْ يَوْمَ