الصفحه ١٠١ : ما بهم إلا هم أنفسهم
وقصد خلاصها من قولهم همنى الشىء أى كان من همتى وقصدى والقصر مستفاد بمعونة
المقام
الصفحه ٢١٠ : وتعليل
الحكم وتقوية استقلال الجملة وتكرير الخبر لتأكيد التشديد وقوله تعالى (مَنْ يَشْفَعْ شَفاعَةً
الصفحه ٢٠٢ : )
____________________________________
خلاص المستضعفين
ويجوز نصبه على الاختصاص فإن سبيل الله يعم أبواب الخير وتخليص ضعفة المؤمنين من
أيدى
الصفحه ٢١ : ء إيمانه وعمله لا
تكون فى النار ولا قبل دخولها فإذن هى بعد الخلاص منها (وَهُمْ) أى كل الناس المدلول عليهم
الصفحه ٢٢٣ : بالاستضعاف
تعللا بأنهم كانوا مقهورين تحت أيديهم وأنهم أخرجوهم كارهين فرد عليهم بأنهم كانوا
بسبيل من الخلاص عن
الصفحه ١٨٠ : مخالفة حكم ما بعده لما قبله إشارة إجمالية يكتفى بها فى المقامات الخطابية لا
فى إثبات الأحكام الشرعية فإن
الصفحه ٢١٦ : إِلى أَهْلِهِ) من أهل الإسلام إن وجدوا ولعل تقديم هذا الحكم ههنا مع
تأخيره فيما سلف للإشعار بالمسارعة
الصفحه ٢٥٥ : وقد أهلك الله
بدعائه أهل الأرض (وَأَوْحَيْنا إِلى
إِبْراهِيمَ) عطف على أوحينا إلى نوح داخل معه فى حكم
الصفحه ١٥٦ : باعتبار كونهم بانقضاء ذكرهم فى حكم البعيد والخطاب للرسول صلىاللهعليهوسلم أو لكل أحد ممن يصلح للخطاب وهو
الصفحه ١٦٢ : والباء للتعدية وهى كناية عن الجماع كقولهم بنى عليها وضرب عليها
الحجاب وفى حكمه اللمس ونظائره كما مر
الصفحه ٢٢٦ : الحكم عند وجود الشرط وأما عدمه عند عدمه فساكت عنه فإن وجد له دليل ثبت
عنده أيضا وإلا يبقى على حاله لعدم
الصفحه ٣٨ :
(وَيُعَلِّمُهُ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ (٤٨)
وَرَسُولاً
إِلى بَنِي
الصفحه ٥٢ :
(ما كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ
الصفحه ٥٣ : مِنْ كِتابٍ وَحِكْمَةٍ
ثُمَّ جاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِما مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ
الصفحه ٧٠ : والعدل ليس فى حكمها شائبة جور بنقص ثواب المحسن أو بزيادة عقاب
المسىء أو بالعقاب من غير جرم بل كل ذلك موفى